الصفحه ١٩٨ : يُنَبِّئُكَ) يخبرك بهم وبأعمالهم (مِثْلُ خَبِيرٍ (١٤)) هو الله.
(يا أَيُّهَا النَّاسُ
أَنْتُمُ الْفُقَرا
الصفحه ٤٦٠ : المغرب والعشاء (وَسَبِّحْهُ لَيْلاً طَوِيلاً (٢٦)) صل له فى الليل وهو التطوع ، ويقال : كان خاصة عليه دون
الصفحه ٢١٩ : نحو اليمن (فَإِنَّهُمْ) يعنى أهل مكة وسائر الكفار (لَآكِلُونَ مِنْها) من الزقوم (فَمالِؤُنَ مِنْهَا
الصفحه ١٨٩ : أجابوك فقالوا الله وإلا (قُلِ اللهُ) يرزقكم (وَإِنَّا أَوْ
إِيَّاكُمْ) يا أهل مكة (لَعَلى هُدىً) لو كنا
الصفحه ٣٠ : اللهِ) من الأصنام (حَصَبُ جَهَنَّمَ) أى حطب جهنم بلغة الحبشة (أَنْتُمْ) يا أهل مكة وما تعبدون من الأصنام
الصفحه ١٥٢ : ) يكفروا (بِما آتَيْناهُمْ) أعطيناهم من النعمة (فَتَمَتَّعُوا) فعيشوا يا أهل مكة فى الدنيا (فَسَوْفَ
الصفحه ٣٧٤ : تَشْرَبُونَ (٦٨)) وتسقون دوابكم وجناتكم (أَأَنْتُمْ) يا أهل مكة (أَنْزَلْتُمُوهُ) الماء العذاب (مِنَ الْمُزْنِ
الصفحه ٢٤ : (أَنْزَلْناهُ) أنزلنا جبريل به (أَفَأَنْتُمْ) يا أهل مكة (لَهُ مُنْكِرُونَ (٥٠)) جاحدون.
(وَلَقَدْ آتَيْنا
الصفحه ٣٥٤ :
، وأما مناة الثالثة : فكانت صنما بمكة لهذيل ، وخزاعة يعبدونها من دون الله (أَلَكُمُ الذَّكَرُ) يا أهل مكة
الصفحه ٥٦ : تَسْأَلُهُمْ) يا محمد أهل مكة (خَرْجاً) جعلا فلذلك لا يجيبونك (فَخَراجُ رَبِّكَ) فثواب ربك فى الجنة (خَيْرٌ
الصفحه ٤٧١ : بهم بفرعون وقومه (لَعِبْرَةً) لعظة (لِمَنْ يَخْشى (٢٦)) لمن يخاف ما صنع بهم (أَأَنْتُمْ) يا أهل مكة
الصفحه ٥٧ : ) خلق لكم يا أهل مكة (السَّمْعَ) تسمعون به (وَالْأَبْصارَ) تبصرون بها (وَالْأَفْئِدَةَ) أى القلوب تعقلون
الصفحه ١٦٤ : ) وكان الله على العرش قبل أن خلقهما على الماء (ما لَكُمْ) يا أهل مكة (مِنْ دُونِهِ) من دون الله (مِنْ
الصفحه ٣٦٢ : (أَكُفَّارُكُمْ) يا محمد ، ويقال : يا أهل مكة (خَيْرٌ مِنْ أُولئِكُمْ) من الذين قصصنا عليكم (أَمْ لَكُمْ بَراءَةٌ
الصفحه ١٩٦ : (يا أَيُّهَا النَّاسُ) يا أهل مكة (اذْكُرُوا نِعْمَتَ
اللهِ) منة الله (عَلَيْكُمْ) بالمطر والرزق