الصفحه ٢٨ : فيخرجون منه الرخام (وَيَعْمَلُونَ عَمَلاً) من البنيان (دُونَ ذلِكَ) دون الغواصة (وَكُنَّا لَهُمْ) الشياطين
الصفحه ٣١ : ، نزلت من قوله : (إِنَّكُمْ وَما تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ
اللهِ) إلى هاهنا ، فى شأن عبد الله بن الزبعرى
الصفحه ٣٨ : لكى لا يعود إلى ظلم أحد ، ويقال
: نزلت فى شأن عبد الله بن أنس بن حنظل قتل أنصاريا بالمدينة متعمدا
الصفحه ٤٣ : بن المغيرة وأصحابه (لَفِي شِقاقٍ) خلاف ومعاداة (بَعِيدٍ (٥٣)) عن الحق والهدى (وَلِيَعْلَمَ) ولكى يعلم
الصفحه ٥٤ : ) فَذَرْهُمْ فِي غَمْرَتِهِمْ حَتَّى حِينٍ (٥٤) أَيَحْسَبُونَ
أَنَّما نُمِدُّهُمْ بِهِ مِنْ مالٍ وَبَنِينَ (٥٥
الصفحه ٦٨ : بَنِي إِخْوانِهِنَّ أَوْ بَنِي
أَخَواتِهِنَّ أَوْ نِسائِهِنَّ أَوْ ما مَلَكَتْ أَيْمانُهُنَّ أَوِ
الصفحه ٧٠ : ) سعة للتزويج (حَتَّى يُغْنِيَهُمُ
اللهُ مِنْ فَضْلِهِ) من رزقه ، ونزلت فى حويطب بن عبد العزى فى شأن
الصفحه ٧٤ : (إِلى صِراطٍ
مُسْتَقِيمٍ (٤٦)) دين قائم يرضاه وهو الإسلام ، ثم نزل فى شأن قوم عثمان
بن عفان حين قالوا
الصفحه ٨٤ : )) شديدا عسره وشدد ذلك اليوم على الكافرين (وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ) الكافر عقبة بن أبى معيط (عَلى
الصفحه ٩٧ : يَنْفَعُ
مالٌ) كثرة المال (وَلا بَنُونَ (٨٨)) كثرة البنين (إِلَّا مَنْ أَتَى
اللهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ (٨٩
الصفحه ١٠٠ : تَعْلَمُونَ (١٣٢)) ثم بين ما أعطاهم ، فقال : (أَمَدَّكُمْ بِأَنْعامٍ وَبَنِينَ (١٣٣)) أعطاكم أنعاما وبنين
الصفحه ١٠٥ : (وَالشُّعَراءُ) عبد الله بن الزبعرى وأصحابه يقولون الشعر (يَتَّبِعُهُمُ الْغاوُونَ (٢٢٤)) الراوون يروون عنهم
الصفحه ١٠٨ : (داوُدَ) بن إيشا (وَسُلَيْمانَ) بن داود (عِلْماً) وفهما بالنبوة والقضاء (وَقالا) كلاهما (الْحَمْدُ لِلَّهِ
الصفحه ١١٢ : (وَكانَ فِي الْمَدِينَةِ تِسْعَةُ
رَهْطٍ) نفر من الفساق من أبناء رؤسائهم قدار بن سالف ، ومصدع
بن دهو
الصفحه ١١٥ : فِي السَّماءِ
وَالْأَرْضِ إِلاَّ فِي كِتابٍ مُبِينٍ (٧٥) إِنَّ هذَا الْقُرْآنَ يَقُصُّ عَلى
بَنِي