الصفحه ٣٠٣ : ، والقرآن (أَمْ حَسِبَ) أيظن (الَّذِينَ
اجْتَرَحُوا السَّيِّئاتِ) أشركوا بالله ، يعنى عتبة وشيبة والوليد بن
الصفحه ٣٠٩ : ءً بِما كانُوا يَعْمَلُونَ (١٤)) ويقولون فى الدنيا (وَوَصَّيْنَا
الْإِنْسانَ) أمرنا عبد الرحمن بن أبى بكر
الصفحه ٣٥٢ : ، وعبد الله بن سعد بن أبى سرح
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
(وَالنَّجْمِ إِذا
هَوى (١) ما ضَلَّ صاحِبُكُمْ
الصفحه ٣٨٤ : بن مالك بن الدخشم
الأنصارية كانت تحت أوس بن
الصفحه ٣٨٥ : إلى
هاهنا ، فى خولة بنت ثعلبة بن مالك الأنصارية ، وزوجها أوس بن الصامت ، أخى عبادة
بن الصامت ، غضب
الصفحه ٤٠٢ : يُحِبُّ الَّذِينَ
يُقاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفًّا كَأَنَّهُمْ بُنْيانٌ مَرْصُوصٌ (٤) وَإِذْ قالَ
مُوسى
الصفحه ٤١٠ :
إِلَى
الْمَدِينَةِ) من غزوتنا هذه (لَيُخْرِجَنَّ
الْأَعَزُّ) القوى يعنون عبد الله بن أبى (مِنْهَا
الصفحه ٤٥٣ : ) كفار مكة ، لقول كلدة بن أسيد ، حيث قال : أنا أكفيكم
سبعة عشر تسعة على ظهرى ، وثمانية على صدرى ، فاكفوا
الصفحه ٤٧١ : (لِمَنْ يَرى (٣٦)) لمن يجب له دخولها (فَأَمَّا مَنْ طَغى (٣٧)) علا وتكبر وكفر بالله وهو النضر بن الحارث بن
الصفحه ٤٨٢ : سِجِّينٌ (٨)) ما فى السجين تعظيما لها (كِتابٌ مَرْقُومٌ (٩)) يقول : أعمال بنى آدم مكتوب فى صخرة خضراء تحت
الصفحه ٤٩٦ : (بِعادٍ (٦)) قوم هود كيف أهلكهم الله تعالى عند التكذيب (إِرَمَ) ابن إرم ، وإرم هو سام بن نوح ، وكان ابن
الصفحه ٤٩٨ :
الْإِنْسانَ) يعنى كلدة بن أسيد (فِي كَبَدٍ (٤)) معتدل القامة ، ويقال : يكابد أمر الدنيا والآخرة ،
ويقال : فى
الصفحه ٥١٣ : من قائل : (وَالْعادِياتِ
ضَبْحاً (١)) وذلك أن النبى صلىاللهعليهوسلم بعث سرية إلى بنى كنانة فأبطأ
الصفحه ٦ :
أَسْمَعُ وَأَرى (٤٦) فَأْتِياهُ فَقُولا إِنَّا رَسُولا رَبِّكَ فَأَرْسِلْ
مَعَنا بَنِي إِسْرائِيلَ وَلا
الصفحه ٢٠ : ، ثم نزل فى قولهم الملائكة بنات
الله (لَوْ أَرَدْنا أَنْ
نَتَّخِذَ لَهْواً) ويقال : زوجة ، ويقال : ولدا