الصفحه ٣٥ : يُجادِلُ فِي
اللهِ) إلى هاهنا فى شأن النضر بن الحارث (وَأَنَّ اللهَ لَيْسَ بِظَلَّامٍ
لِلْعَبِيدِ (١٠)) أن
الصفحه ٥٥ : ورؤساءهم ، يعنى أبا جهل بن هشام ، والوليد بن
المغيرة المخزومى ، والعاص بن وائل السهمى ، وعتبة ، وشيبة
الصفحه ٥٨ : بنات الله.
(مَا اتَّخَذَ اللهُ
مِنْ وَلَدٍ وَما كانَ مَعَهُ مِنْ إِلهٍ إِذاً لَذَهَبَ كُلُّ إِلهٍ
الصفحه ٦٥ : لم يقذفوا عائشة وصفوان بن المعطل
ولكن خاضوا فيه (وَلَوْ لا فَضْلُ
اللهِ) من الله (عَلَيْكُمْ
الصفحه ٦٦ : فى شأن عبد الله بن أبى وأصحابه الذين
خاضوا فى أمر عائشة وصفوان ، فقال : (إِنَّ الَّذِينَ
يَرْمُونَ
الصفحه ٧٨ : والإماء (أَوْ صَدِيقِكُمْ) فى الخلطة ، ونزل قوله : (أَوْ صَدِيقِكُمْ) فى مالك بن زيد والحارث بن عمارة
الصفحه ٩٢ : ) فَأْتِيا فِرْعَوْنَ فَقُولا إِنَّا رَسُولُ رَبِّ
الْعالَمِينَ (١٦) أَنْ أَرْسِلْ مَعَنا بَنِي إِسْرائِيلَ
الصفحه ٩٥ : (٥٧) وَكُنُوزٍ وَمَقامٍ كَرِيمٍ
(٥٨) كَذلِكَ وَأَوْرَثْناها بَنِي إِسْرائِيلَ (٥٩) فَأَتْبَعُوهُمْ
الصفحه ١٥٨ : ) وَإِذْ قالَ لُقْمانُ لابْنِهِ وَهُوَ يَعِظُهُ يا بُنَيَّ لا
تُشْرِكْ بِاللهِ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ
الصفحه ١٦٦ : فى إيمانه وهو على بن أبى طالب ، عليهالسلام (كَمَنْ كانَ فاسِقاً) منافقا فى إيمانه وهو الوليد بن عقبة
الصفحه ١٧٤ : وهو حمزة بن عبد المطلب ، عم
النبى صلىاللهعليهوسلم وأصحابه (وَمِنْهُمْ مَنْ
يَنْتَظِرُ) الوفاء إلى
الصفحه ١٨٠ : ))
(تُرْجِي) تترك (مَنْ تَشاءُ مِنْهُنَ) من بنات عمك ، وبنات خالك ، فلا تتزوج بها (١)(وَتُؤْوِي إِلَيْكَ) تضم
الصفحه ٢٢٤ :
أن الملائكة بنات الله (فَأْتُوا
بِكِتابِكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ (١٥٧)) أن الملائكة بنات الله
الصفحه ٢٦٧ : النَّارِ) صفوان بن أمية ، وختناه ربيعة بن عمرو ، وحبيب بن عمرو
، وسائر الكفار (فَهُمْ يُوزَعُونَ (١٩)) يحبس
الصفحه ٢٩٧ : نَجَّيْنا بَنِي إِسْرائِيلَ مِنَ الْعَذابِ الْمُهِينِ (٣٠) مِنْ
فِرْعَوْنَ إِنَّهُ كانَ عالِياً مِنَ