الصفحه ٢٢٣ : والعذاب (فَاسْتَفْتِهِمْ) سل أهل مكة بنى مليح (أَلِرَبِّكَ
الْبَناتُ) الإناث (وَلَهُمُ الْبَنُونَ (١٤٩
الصفحه ٢٨٦ :
أَحَدُهُمْ) أحد بنى مليح (بِما ضَرَبَ) بما وصف (لِلرَّحْمنِ مَثَلاً) إناتا (ظَلَ) صار (وَجْهُهُ
الصفحه ٣٢٧ : ) منحره ، يقول : لم يتركوا أن يبلغ منحره (وَلَوْ لا رِجالٌ مُؤْمِنُونَ) الوليد وسلمة بن هشام ، وعياش بن
الصفحه ٣٥٥ :
(وَكَمْ مِنْ مَلَكٍ
فِي السَّماواتِ) ممن زعمتم أنهم بنات الله (لا تُغْنِي
شَفاعَتُهُمْ شَيْئاً
الصفحه ٤٢٨ : بن المغيرة المخزومى (هَمَّازٍ) طعان لعان مغتاب للناس مقبلين ومدبرين.
(هَمَّازٍ مَشَّاءٍ
بِنَمِيمٍ
الصفحه ٤٧٣ :
(٣٥) وَصاحِبَتِهِ وَبَنِيهِ (٣٦) لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ
يُغْنِيهِ (٣٧) وُجُوهٌ
الصفحه ٥٠٦ : على من
دخل فيه (لَقَدْ خَلَقْنَا
الْإِنْسانَ) هو الكافر الوليد بن المغيرة ، ويقال : كلدة بن أسيد (فِي
الصفحه ٧٥ : (وَأُولئِكَ هُمُ
الْمُفْلِحُونَ (٥١)) الناجون من السخط والعذاب ، يعنى عثمان بن عفان ، ونزل
فى عثمان أيضا لقوله
الصفحه ١٧٠ : : حفيظا
منهم (ما جَعَلَ اللهُ
لِرَجُلٍ مِنْ قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ) فى صدره ، نزلت فى أبى معمر جميل بن
الصفحه ١٧٨ : وَبَناتِ عَمِّكَ وَبَناتِ عَمَّاتِكَ
وَبَناتِ خالِكَ وَبَناتِ خالاتِكَ اللاَّتِي هاجَرْنَ مَعَكَ
الصفحه ٢٨٥ : .
(وَجَعَلُوا) وصفوا (لَهُ مِنْ عِبادِهِ) يعنى الملائكة (جُزْءاً) ولدا ، قالوا : الملائكة بنات الله وهم بنو مليح
الصفحه ٢٩٣ : يعنى صفوان بن أمية وصاحبيه (أَنَّا لا نَسْمَعُ
سِرَّهُمْ) فيما بينهم (وَنَجْواهُمْ) خلوتهم حول الكعبة
الصفحه ٣٣٨ : له : (أَلْقِيا) يعنى ألق (فِي جَهَنَّمَ كُلَّ
كَفَّارٍ) كافر بالله ، وهو الوليد بن المغيرة المخزومى
الصفحه ٣٤٢ : عن محمد صلىاللهعليهوسلم والقرآن (مَنْ أُفِكَ (٩)) من قد صرف عن الحق والهدى وهو الوليد بن المغيرة
الصفحه ٣٩٥ : وتوحيد الله (لا يُقاتِلُونَكُمْ) يعنى بنى قريظة والنضير (جَمِيعاً إِلَّا فِي
قُرىً مُحَصَّنَةٍ) فى مدائن