الصفحه ٢٨٩ : التى أسرى به
إلى السماء وصلى بسبعين نبيا مثل إبراهيم ، وموسى ، وعيسى ، فأمر الله نبيه أن
سلهم يا محمد
الصفحه ٣٢٧ : (الرُّؤْيا بِالْحَقِ) بالصدق حيث ، قال النبى صلىاللهعليهوسلم لأصحابه (١) : (لَتَدْخُلُنَّ
الْمَسْجِدَ
الصفحه ٣٢٩ : عَلِيمٌ (١) يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا
تَرْفَعُوا أَصْواتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِّ وَلا
الصفحه ٣٣٣ : ، حيث قال لرجل
: أنت ابن فلانة ، ويقال : نزلت فى بلال مؤذن النبى صلىاللهعليهوسلم ونفر من قريش سهيل بن
الصفحه ٣٧٨ : النبى صلىاللهعليهوسلم (أُولئِكَ) أهل هذه الصفة (أَعْظَمُ دَرَجَةً) فضيلة ومنزلة عند الله بالطاعة
الصفحه ٣٩٢ : ) لأنهم أول من حشر وأخرج من المدينة إلى الشام إلى
أريحاء وأذرعات بعد ما نقضوا عهودهم مع النبى
الصفحه ٣٩٤ : على أنفسهم أن يقع فى قلوبهم الحسد لقبل ما أعطى
النبى صلىاللهعليهوسلم المهاجرين الأولين دونهم فدعوا
الصفحه ٤٠٣ : لذلك يوم أحد ففروا من النبى صلىاللهعليهوسلم فلامهم على ذلك ، فقال : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٤١٥ :
النَّبِيُّ إِذا طَلَّقْتُمُ النِّساءَ فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ وَأَحْصُوا
الْعِدَّةَ وَاتَّقُوا اللهَ
الصفحه ٤٥٦ : ءة القرآن قبل أن يفرغ جبريل من قراءته عليك ، وكان
النبى صلىاللهعليهوسلم إذ نزل جبريل عليه بشىء من القرآن
الصفحه ٤٦٦ : صلىاللهعليهوسلم والقرآن ، وذلك إذا نزل جبريل على النبى صلىاللهعليهوسلم بشىء من القرآن فقرأه عليه النبى
الصفحه ٤٨٣ : بشركهم واستهزائهم على المؤمنين (١).
(وَإِذا رَأَوْهُمْ) رأوا أصحاب النبى صلىاللهعليهوسلم (قالُوا
الصفحه ٤٨٨ : المطر (وَالْأَرْضِ) النبات (وَاللهُ عَلى كُلِّ
شَيْءٍ) من أعمالهم (شَهِيدٌ (٩) إِنَّ
الَّذِينَ فَتَنُوا
الصفحه ٥٠٤ : (فَآوى (٦)) آواك ، أى عمك أبى طالب وكفى مؤنتك ، فقال النبى صلىاللهعليهوسلم : «نعم ، يا جبريل» وقال
الصفحه ٥٠٧ : الْإِنْسانَ) يعنى ولد آدم (مِنْ عَلَقٍ (٢)) من دم عبيط ، فقال النبى صلىاللهعليهوسلم «ما أقرأ يا جبريل» فقرأ