الصفحه ٣٢٩ :
الَّذِينَ آمَنُوا لا تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيِ اللهِ وَرَسُولِهِ وَاتَّقُوا
اللهَ إِنَّ اللهَ سَمِيعٌ
الصفحه ٧٤ : بالله ورسوله (وَأَطَعْنا) ما أمرنا به (ثُمَّ يَتَوَلَّى
فَرِيقٌ) طائفة (مِنْهُمْ) من قوم عثمان (مِنْ
الصفحه ٧٥ : أجىء معك إلى
رسول الله صلىاللهعليهوسلم فما قضى بيننا رضيت به ، فمدحه الله بذلك ، وقال : إنما
كان
الصفحه ١٧٥ : جَمِيلاً (٢٨)) طلاقا حسنا بالسنة (١) (وَإِنْ كُنْتُنَّ
تُرِدْنَ اللهَ وَرَسُولَهُ) طاعة الله وطاعة رسوله
الصفحه ٣٢٧ : كَفَرُوا) كفار مكة (فِي قُلُوبِهِمُ
الْحَمِيَّةَ حَمِيَّةَ الْجاهِلِيَّةِ) بمنعهم رسول الله
الصفحه ٥٣ :
(أَيَعِدُكُمْ) هذا الرسول (أَنَّكُمْ إِذا مِتُّمْ
وَكُنْتُمْ) أى صرتم (تُراباً) بعد الموت
الصفحه ٧٨ : به.
(إِنَّمَا
الْمُؤْمِنُونَ) المصدقون فى إيمانهم (الَّذِينَ آمَنُوا
بِاللهِ وَرَسُولِهِ) فى السر
الصفحه ٣٢٠ :
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا) بالعلانية (أَطِيعُوا اللهَ
وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ) فى السر (وَلا
الصفحه ٣٣٠ :
تقدموا بين يدى الله ، دون أمر الله ، وأمر رسوله إن الله سميع لمقالة
الرجلين عليهم بما اقترفا
الصفحه ٣٩٣ : (وَاللهُ عَلى كُلِّ
شَيْءٍ) من النصرة والغنيمة (قَدِيرٌ (٦) ما
أَفاءَ اللهُ عَلى رَسُولِهِ) ما فتح الله
الصفحه ١٧٤ :
(لَقَدْ كانَ لَكُمْ
فِي رَسُولِ اللهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ) سنة حسنة واقتداء صالح بالجلوس معه فى
الصفحه ١٧٧ :
وَرَسُولُهُ أَمْراً) تزويجا بينهما (أَنْ يَكُونَ لَهُمُ
الْخِيَرَةُ) الاختيار (مِنْ أَمْرِهِمْ) خلاف ما اختار
الصفحه ٣٢٥ : (يُعَذِّبْكُمْ
عَذاباً أَلِيماً (١٦)) وجيعا.
ثم جاء أهل
الزمانة إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فقالوا : يا
الصفحه ٣٣٣ : ورسوله
غير هذا الغراب ، فقال الله : (يا أَيُّهَا النَّاسُ
إِنَّا خَلَقْناكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثى) من
الصفحه ٣٨٦ :
(إِنَّ الَّذِينَ
يُحَادُّونَ اللهَ وَرَسُولَهُ) يخالفون الله ورسوله فى الدين ويعادونه (كُبِتُوا