الصفحه ٤٤٧ : وَرِسالاتِهِ) يقول : لا ينجينى إلا التبليغ عن الله ورسالاته (وَمَنْ يَعْصِ اللهَ) فى التوحيد (وَرَسُولَهُ) فى
الصفحه ٥١٠ : (١) رَسُولٌ مِنَ اللهِ يَتْلُوا صُحُفاً مُطَهَّرَةً
(٢) فِيها كُتُبٌ قَيِّمَةٌ (٣) وَما تَفَرَّقَ الَّذِينَ
الصفحه ١٢ :
فَقَبَضْتُ قَبْضَةً مِنْ أَثَرِ الرَّسُولِ فَنَبَذْتُها وَكَذلِكَ سَوَّلَتْ لِي
نَفْسِي (٩٦) قالَ فَاذْهَبْ
الصفحه ١٥ : هُدىً) فحين يأتينكم يا ذرية آدم منى هدى كتاب ورسول (فَمَنِ اتَّبَعَ هُدايَ) كتابى ورسولى (فَلا يَضِلُ
الصفحه ١٦ :
الآخرة (وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ
ذِكْرِي) عن توحيدى ، ويقال : كفر بكتابى ورسولى (فَإِنَّ لَهُ
الصفحه ١٩ : (٧)) أن الله لم يرسل الرسول إلا من البشر (وَما جَعَلْناهُمْ جَسَداً) أى جسد الأنبياء (لا يَأْكُلُونَ
الصفحه ٤١ : حَقٍ) بلا حق ولا جرم (إِلَّا أَنْ
يَقُولُوا رَبُّنَا اللهُ) إلا لقولهم لا إله إلا الله محمد رسول الله
الصفحه ٤٢ : (قُلْ يا أَيُّهَا
النَّاسُ) يا أهل مكة (إِنَّما أَنَا لَكُمْ) من الله (نَذِيرٌ) رسول مخوف (مُبِينٌ (٤٩
الصفحه ٥٢ : قوم الرسول (الَّذِينَ كَفَرُوا
وَكَذَّبُوا بِلِقاءِ الْآخِرَةِ) بالبعث بعد الموت (وَأَتْرَفْناهُمْ
الصفحه ٧٣ : أُولئِكَ بِالْمُؤْمِنِينَ (٤٧) وَإِذا دُعُوا إِلَى اللهِ وَرَسُولِهِ
لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ إِذا فَرِيقٌ
الصفحه ٨١ : خلف وأصحابه (ما لِهذَا الرَّسُولِ) ما هذا الرسول (يَأْكُلُ الطَّعامَ) كما نأكل (وَيَمْشِي فِي
الصفحه ٨٣ : يا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلاً (٢٧) يا وَيْلَتى
لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلاناً
الصفحه ٨٤ : يَدَيْهِ) على أنامله (يَقُولُ يا لَيْتَنِي
اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلاً (٢٧)) استقمت على دين محمد
الصفحه ٩٢ : ) فَأْتِيا فِرْعَوْنَ فَقُولا إِنَّا رَسُولُ رَبِّ
الْعالَمِينَ (١٦) أَنْ أَرْسِلْ مَعَنا بَنِي إِسْرائِيلَ
الصفحه ٩٩ : (١٢٣) إِذْ قالَ
لَهُمْ أَخُوهُمْ هُودٌ أَلا تَتَّقُونَ (١٢٤) إِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ
(١٢٥