الصفحه ١٩٣ : إلا الله ، وهذا كقول الرجل للرجل
: تعال حتى أكلمك كلمة واحدة ، ثم تكلمه بكلمة أخرى أكثر من ذلك (أَنْ
الصفحه ١٩٢ : فَكَيْفَ كانَ نَكِيرِ (٤٥) قُلْ إِنَّما أَعِظُكُمْ بِواحِدَةٍ
أَنْ تَقُومُوا لِلَّهِ مَثْنى وَفُرادى ثُمَّ
الصفحه ٢٦٠ : الَّذِي
خَلَقَكُمْ مِنْ تُرابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ ثُمَّ
يُخْرِجُكُمْ طِفْلاً ثُمَّ
الصفحه ٥٠ :
طِينٍ
(١٢) ثُمَّ جَعَلْناهُ نُطْفَةً فِي قَرارٍ مَكِينٍ (١٣) ثُمَّ خَلَقْنَا
النُّطْفَةَ عَلَقَةً
الصفحه ٥٣ : .
(فَأَخَذَتْهُمُ
الصَّيْحَةُ بِالْحَقِّ فَجَعَلْناهُمْ غُثاءً فَبُعْداً لِلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ
(٤١) ثُمَّ
الصفحه ٤٥٢ : (ثُمَّ يَطْمَعُ) الوليد (أَنْ أَزِيدَ (١٥)) فى ماله وهو يعصينى ويكفر به (كَلَّا) حقا لا أزيده ، فلم يزل
الصفحه ٣٤ :
خَلَقْناكُمْ مِنْ تُرابٍ) من آدم وآدم من تراب (ثُمَ) خلقناكم بعد ذلك (مِنْ نُطْفَةٍ) أى ثو جعلناكم بعد ذلك من
الصفحه ٤٤ : )) يهانون به ، ويقال : شديد (وَالَّذِينَ هاجَرُوا
فِي سَبِيلِ اللهِ) فى طاعة الله من مكة إلى المدينة (ثُمَّ
الصفحه ٧٣ :
وَإِلَى اللهِ الْمَصِيرُ (٤٢) أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللهَ يُزْجِي سَحاباً ثُمَّ
يُؤَلِّفُ بَيْنَهُ ثُمَّ
الصفحه ١٤٨ :
لِيَظْلِمَهُمْ) بإهلاكه إياهم (وَلكِنْ كانُوا
أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ (٩)) بالكفر والشرك وتكذيب الرسل (ثُمَّ
الصفحه ٢٦١ :
(ثُمَّ لِتَبْلُغُوا
أَشُدَّكُمْ) ما بين ثمان عشرة سنة إلى ثلاثين سنة (ثُمَّ لِتَكُونُوا شُيُوخاً
الصفحه ٥١٦ :
(أَلْهاكُمُ
التَّكاثُرُ (١) حَتَّى زُرْتُمُ الْمَقابِرَ (٢) كَلاَّ سَوْفَ تَعْلَمُونَ (٣)
ثُمَّ كَلاَّ سَوْفَ
الصفحه ٣٣ : خَلَقْناكُمْ مِنْ تُرابٍ ثُمَّ
مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ ثُمَّ مِنْ مُضْغَةٍ مُخَلَّقَةٍ وَغَيْرِ
الصفحه ١٢٢ : القوم ، ثم نسقى (وَأَبُونا شَيْخٌ
كَبِيرٌ (٢٣)) ليس له أحد يعينه غيرنا (فَسَقى لَهُما) فسقى موسى غنمهما
الصفحه ١٥٢ :
(مُنِيبِينَ إِلَيْهِ) مقبلين إليه بالدعاء (ثُمَّ إِذا
أَذاقَهُمْ) أصابهم (مِنْهُ) من الله