الصفحه ٢٠١ : حسناته وسيئاته حسابا يسيرا ثم ينجو (وَمِنْهُمْ سابِقٌ) بالغ (بِالْخَيْراتِ) فى الدنيا ويقرب إلى جنة عدن
الصفحه ٢١٧ : وعشية فى الدنيا وليس ، ثم
غدوة وعشية (١).
(فَواكِهُ) لهم ألوان الفواكه (وَهُمْ مُكْرَمُونَ (٤٢
الصفحه ٢٢٩ : عَلى كُرْسِيِّهِ
جَسَداً ثُمَّ أَنابَ (٣٤) قالَ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَهَبْ لِي مُلْكاً لا
يَنْبَغِي
الصفحه ٢٣٠ : ) شيطانا (ثُمَّ أَنابَ (٣٤)) ثم رجع إلى ملكه وإلى طاعة ربه وتاب من ذنبه (قالَ رَبِّ اغْفِرْ لِي
الصفحه ٢٣٢ : منه فالتأم ما به ، ثم قال له : اضرب
ضربة أخرى ، فضرب فخرج منها عين أخرى ، فقال جبريل : (بارِدٌ
الصفحه ٢٣٨ : الذنوب ، ويقال :
لا تؤخذ نفس بذنب نفس أخرى ، كل مأخوذ بذنبه ، ويقال : لا تعذب نفس بغير ذنب (ثُمَّ إِلى
الصفحه ٢٤٢ :
(مَيِّتُونَ (٣٠)) سيموتون (ثُمَّ إِنَّكُمْ
يَوْمَ الْقِيامَةِ عِنْدَ رَبِّكُمْ تَخْتَصِمُونَ (٣١
الصفحه ٢٤٦ : قَبْلِ أَنْ
يَأْتِيَكُمُ الْعَذابُ ثُمَّ لا تُنْصَرُونَ (٥٤)) لا تمنعون من عذاب الله ، نزلت هذه الآية فى
الصفحه ٢٤٧ : الْأَرْضِ إِلاَّ مَنْ
شاءَ اللهُ ثُمَّ نُفِخَ فِيهِ أُخْرى فَإِذا هُمْ قِيامٌ يَنْظُرُونَ (٦٨)
وَأَشْرَقَتِ
الصفحه ٢٨٠ : ، فإنها فانية ، ثم بين لمن هو ،
فقال : (لِلَّذِينَ آمَنُوا) بمحمد صلىاللهعليهوسلم ، والقرآن ، يعنى أبا
الصفحه ٢٩٥ : الذِّكْرى وَقَدْ جاءَهُمْ رَسُولٌ مُبِينٌ (١٣) ثُمَّ تَوَلَّوْا عَنْهُ
وَقالُوا مُعَلَّمٌ مَجْنُونٌ (١٤
الصفحه ٣٠٨ : لِيُنْذِرَ
الَّذِينَ ظَلَمُوا وَبُشْرى لِلْمُحْسِنِينَ (١٢) إِنَّ الَّذِينَ قالُوا
رَبُّنَا اللهُ ثُمَّ
الصفحه ٣٠٩ : (١)(ثَلاثُونَ شَهْراً حَتَّى إِذا بَلَغَ
أَشُدَّهُ) انتهى ثمان عشرة سنة إلى ثلاثين سنة (وَبَلَغَ) انتهى
الصفحه ٣١٨ : ) إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوا
عَنْ سَبِيلِ اللهِ ثُمَّ ماتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ فَلَنْ يَغْفِرَ اللهُ
الصفحه ٣٢٠ : عن دين الله وطاعته (ثُمَّ ماتُوا) أو قتلوا (وَهُمْ كُفَّارٌ) بالله وبرسوله (فَلَنْ يَغْفِرَ
اللهُ