الصفحه ٧٤ : (إِلى صِراطٍ
مُسْتَقِيمٍ (٤٦)) دين قائم يرضاه وهو الإسلام ، ثم نزل فى شأن قوم عثمان
بن عفان حين قالوا
الصفحه ٨٧ :
على الظل (دَلِيلاً (٤٥)) حيثما تكون الشمس يكون الظل قبل ذلك ، ويقال : دليلا
تتلوه (ثُمَّ
الصفحه ٩٥ : اضْرِبْ بِعَصاكَ
الْبَحْرَ فَانْفَلَقَ فَكانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ (٦٣)
وَأَزْلَفْنا ثَمَّ
الصفحه ١٠٢ : فِي
الْغابِرِينَ (١٧١) ثُمَّ دَمَّرْنَا الْآخَرِينَ (١٧٢) وَأَمْطَرْنا عَلَيْهِمْ
مَطَراً فَسا
الصفحه ١٠٤ : ) أَفَرَأَيْتَ إِنْ مَتَّعْناهُمْ سِنِينَ (٢٠٥) ثُمَّ
جاءَهُمْ ما كانُوا يُوعَدُونَ (٢٠٦) ما أَغْنى عَنْهُمْ ما
الصفحه ١٠٩ : الْكاذِبِينَ (٢٧) اذْهَبْ بِكِتابِي هذا فَأَلْقِهْ إِلَيْهِمْ
ثُمَّ تَوَلَّ عَنْهُمْ فَانْظُرْ ما ذا
الصفحه ١١٢ : (قالُوا تَقاسَمُوا بِاللهِ) يقول توافقوا وتخالفوا بالله ، ثم قال : (لَنُبَيِّتَنَّهُ وَأَهْلَهُ) لندخلن
الصفحه ١٢٨ : حَسَناً فَهُوَ لاقِيهِ كَمَنْ مَتَّعْناهُ مَتاعَ الْحَياةِ الدُّنْيا
ثُمَّ هُوَ يَوْمَ الْقِيامَةِ مِنَ
الصفحه ١٣٥ : (وَهُوَ السَّمِيعُ) لمقالة كلا الفريقين يوم بدر (الْعَلِيمُ (٥)) بما يصيبهم ، ثم نزل فى على ، عليهالسلام
الصفحه ١٣٦ : الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ إِنَّ ذلِكَ عَلَى اللهِ يَسِيرٌ (١٩)
قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ
الصفحه ١٥٠ :
بِأَمْرِهِ) بإذنه (ثُمَّ إِذا دَعاكُمْ) يعنى الله يوم القيامة على لسان إسرافيل (دَعْوَةً مِنَ الْأَرْضِ) من
الصفحه ١٥٤ : يُؤْمِنُ بِآياتِنا فَهُمْ مُسْلِمُونَ (٥٣) اللهُ الَّذِي خَلَقَكُمْ
مِنْ ضَعْفٍ ثُمَّ جَعَلَ مِنْ بَعْدِ
الصفحه ١٥٥ : نطفة ضعيفة (ثُمَّ جَعَلَ مِنْ
بَعْدِ ضَعْفٍ قُوَّةً) أى رجلا شابا قويا (ثُمَّ جَعَلَ مِنْ
بَعْدِ
الصفحه ١٥٩ : إِلَيَ) أى دين من أقبل إلى ، وإلى طاعتى ، وهو محمد صلىاللهعليهوسلم (ثُمَّ إِلَيَّ
مَرْجِعُكُمْ) ومرجع
الصفحه ١٩٩ : رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّناتِ
وَبِالزُّبُرِ وَبِالْكِتابِ الْمُنِيرِ (٢٥) ثُمَّ أَخَذْتُ الَّذِينَ كَفَرُوا