الصفحه ٢٤٠ : أَكْثَرُهُمْ لا يَعْلَمُونَ (٢٩) إِنَّكَ مَيِّتٌ
وَإِنَّهُمْ مَيِّتُونَ (٣٠) ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ
الصفحه ٣٠٢ : يَكْسِبُونَ (١٤)) يعملون من الخيرات وهذا العفو قبل الهجرة ، ثم أمروا
بالقتال.
(مَنْ عَمِلَ صالِحاً
الصفحه ٤٣٤ : ، فيقول الله للملائكة : (خُذُوهُ فَغُلُّوهُ (٣٠)).
(ثُمَّ الْجَحِيمَ
صَلُّوهُ (٣١) ثُمَّ فِي سِلْسِلَةٍ
الصفحه ٤٤٨ : ) بالصلاة ، ثم قال : (إِلَّا قَلِيلاً (٢)) ثم بين فقال (١) : (نِصْفَهُ) أى قم نصف الليل للصلاة (أَوِ انْقُصْ
الصفحه ٤٥٥ : فَاتَّبِعْ قُرْآنَهُ (١٨) ثُمَّ إِنَّ
عَلَيْنا بَيانَهُ (١٩) كَلاَّ بَلْ تُحِبُّونَ الْعاجِلَةَ (٢٠
الصفحه ٤٧٣ : خَلَقَهُ
فَقَدَّرَهُ (١٩) ثُمَّ السَّبِيلَ يَسَّرَهُ (٢٠) ثُمَّ أَماتَهُ فَأَقْبَرَهُ
(٢١) ثُمَّ إِذا شا
الصفحه ١١ : صالِحاً) خالصا (ثُمَّ اهْتَدى (٨٢)) ثم رأى ثواب عمله حقا ، ويقال : ثم اهتدى إلى السنة
والجماعة ومات على
الصفحه ١٢ : إِلهِكَ الَّذِي ظَلْتَ
عَلَيْهِ عاكِفاً لَنُحَرِّقَنَّهُ ثُمَّ لَنَنْسِفَنَّهُ فِي الْيَمِّ نَسْفاً
(٩٧
الصفحه ١٥ : فَغَوى (١٢١) ثُمَّ اجْتَباهُ رَبُّهُ فَتابَ
عَلَيْهِ وَهَدى (١٢٢) قالَ اهْبِطا مِنْها جَمِيعاً بَعْضُكُمْ
الصفحه ٤٢ : للكافرين فى كفرهم إلى الأجل (ثُمَّ أَخَذْتُهُمْ) بالعقوبة (فَكَيْفَ كانَ
نَكِيرِ (٤٤)) انظر يا محمد كيف كان
الصفحه ٤٣ : ) وَالَّذِينَ هاجَرُوا فِي سَبِيلِ اللهِ ثُمَّ قُتِلُوا أَوْ ماتُوا
لَيَرْزُقَنَّهُمُ اللهُ رِزْقاً حَسَناً
الصفحه ٦٦ : ذلِكَ أَزْكى لَهُمْ إِنَّ اللهَ خَبِيرٌ بِما يَصْنَعُونَ (٣٠))
ثم نهاهم عن
متابعة الشيطان ، فقال : (يا
الصفحه ٧٦ : .
ثم نزل حين قال
عمر ، رضى الله عنه : وددت أن الله نهى أبناءنا وخدمنا أن لا يدخلوا علينا فى
العورات
الصفحه ٨٦ : أَضَلُّ سَبِيلاً (٤٤) أَلَمْ تَرَ إِلى رَبِّكَ كَيْفَ مَدَّ الظِّلَّ
وَلَوْ شاءَ لَجَعَلَهُ ساكِناً ثُمَّ
الصفحه ١٠٧ : (الْمُرْسَلُونَ (١٠)).
(إِلاَّ مَنْ ظَلَمَ
ثُمَّ بَدَّلَ حُسْناً بَعْدَ سُوءٍ فَإِنِّي غَفُورٌ رَحِيمٌ (١١