الصفحه ٢٠٧ : إِذاً) إن عبدت دون الله شيئا (لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ
(٢٤)) خطأ بين ، ثم قال لهم : (إِنِّي آمَنْتُ
الصفحه ٢٢١ : وينجنى منهم ، ثم قال : (رَبِّ هَبْ لِي مِنَ الصَّالِحِينَ (١٠٠)) ولدا من المرسلين (فَبَشَّرْناهُ
بِغُلامٍ
الصفحه ٢٢٢ : نَجَّيْناهُ وَأَهْلَهُ أَجْمَعِينَ (١٣٤)
إِلاَّ عَجُوزاً فِي الْغابِرِينَ (١٣٥) ثُمَّ دَمَّرْنَا الْآخَرِينَ
الصفحه ٢٢٣ : المتخلفين بالهلاك (ثُمَّ دَمَّرْنَا الْآخَرِينَ (١٣٦)) أهلكنا من بقى بعد لوط وابنتيه (وَإِنَّكُمْ) يا أهل
الصفحه ٢٣٤ : ) رسول مخوف (مُبِينٌ (٧٠)) بلغة تعلمونها ، ثم بين خصومة الملائكة ، فقال : اذكر
يا محمد لهم : (إِذْ قالَ
الصفحه ٢٣٧ :
نَفْسٍ واحِدَةٍ) من نفس آدم وحدها (ثُمَّ جَعَلَ مِنْها) من نفس آدم (زَوْجَها) حواء خلقها من ضلع من أضلاع
الصفحه ٢٤١ : (١)(تَقْشَعِرُّ مِنْهُ) تهيج من آيات العذاب والوعيد (جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ) يخافون (ثُمَّ تَلِينُ
الصفحه ٢٤٥ :
يستهزئون به (فَإِذا مَسَ) أصاب (الْإِنْسانَ) الكافر (ضُرٌّ) شدة (دَعانا) لكشف الشدة (ثُمَّ إِذا
خَوَّلْناهُ
الصفحه ٢٦٤ : أَقْواتَها فِي أَرْبَعَةِ
أَيَّامٍ سَواءً لِلسَّائِلِينَ (١٠) ثُمَّ اسْتَوى إِلَى السَّماءِ وَهِيَ دُخانٌ
الصفحه ٢٦٨ : تَحْتَ أَقْدامِنا لِيَكُونا مِنَ الْأَسْفَلِينَ (٢٩) إِنَّ
الَّذِينَ قالُوا رَبُّنَا اللهُ ثُمَّ
الصفحه ٢٦٩ :
الْأَسْفَلِينَ (٢٩)) من الأضلين بالعذاب (إِنَّ الَّذِينَ
قالُوا رَبُّنَا اللهُ) وحدوا الله (ثُمَّ اسْتَقامُوا
الصفحه ٢٧١ : الشَّرُّ فَذُو دُعاءٍ عَرِيضٍ (٥١)
قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ كانَ مِنْ عِنْدِ اللهِ ثُمَّ كَفَرْتُمْ بِهِ مَنْ
الصفحه ٢٧٣ : عتبة (قُلْ) لهم يا محمد (أَرَأَيْتُمْ إِنْ
كانَ مِنْ عِنْدِ اللهِ) يقول : هذا القرآن من الله (ثُمَّ
الصفحه ٢٧٥ : عليهم وعلى أعمالهم (وَما أَنْتَ
عَلَيْهِمْ بِوَكِيلٍ (٦)) بكفيل تؤخذ بهم ثم أمره بعد ذلك بقتالهم
الصفحه ٢٧٧ :
الْمَصِيرُ (١٥)) مصير المؤمنين والكافرين ، ثم أمر الله بعد ذلك بالقتال
(وَالَّذِينَ
يُحَاجُّونَ فِي اللهِ