الصفحه ١٤٣ : الْمَوْتِ) تذوق الموت (ثُمَّ إِلَيْنا
تُرْجَعُونَ (٥٧)) بعد الموت فيجزيكم بأعمالكم (وَالَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ١٤٦ : (٩))
(ثُمَّ كانَ عاقِبَةَ
الَّذِينَ أَساؤُا السُّواى أَنْ كَذَّبُوا بِآياتِ اللهِ وَكانُوا بِها
يَسْتَهْزِؤُنَ
الصفحه ١٥٨ : أَنابَ إِلَيَّ ثُمَّ إِلَيَّ
مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُمْ بِما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (١٥) يا بُنَيَّ
الصفحه ١٦٠ : (٢٣) نُمَتِّعُهُمْ قَلِيلاً ثُمَّ نَضْطَرُّهُمْ إِلى عَذابٍ غَلِيظٍ
(٢٤) وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ
الصفحه ١٦١ : (ثُمَّ نَضْطَرُّهُمْ) نصيرهم ، ويقال : نلجئهم (إِلى عَذابٍ غَلِيظٍ (٢٤)) شديد لونا بعد لون (وَلَئِنْ
الصفحه ١٦٦ : أرواحكم (ثُمَّ إِلى رَبِّكُمْ
تُرْجَعُونَ (١١)) فى الآخرة (وَلَوْ تَرى إِذِ
الْمُجْرِمُونَ) المشركون
الصفحه ١٧١ : ثُمَّ سُئِلُوا الْفِتْنَةَ لَآتَوْها
وَما تَلَبَّثُوا بِها إِلاَّ يَسِيراً (١٤) وَلَقَدْ كانُوا عاهَدُوا
الصفحه ١٧٢ : القتل.
(وَلَوْ دُخِلَتْ
عَلَيْهِمْ) على المنافقين بالمدينة (مِنْ أَقْطارِها) من نواحيها (ثُمَّ
الصفحه ١٧٤ : ) ويخاف عذاب الآخرة (وَذَكَرَ اللهَ
كَثِيراً (٢١)) باللسان والقلب ، ثم ذكر نعت المؤمنين المخلصين ، فقال
الصفحه ١٧٦ : النبى صلىاللهعليهوسلم أن يطلقهن (خَبِيراً (٣٤)) بصلاحهن.
ثم نزلت فى قول
أم سلمة ، زوج النبى
الصفحه ١٨٠ : وَالْمُرْجِفُونَ فِي الْمَدِينَةِ لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ
ثُمَّ لا يُجاوِرُونَكَ فِيها إِلاَّ قَلِيلاً (٦٠
الصفحه ١٨٢ :
الْمَدِينَةِ) الطالبون عيوب المؤمنين فى المدينة وهم المؤلفة (لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ) لنسلطنك عليهم (ثُمَّ لا
الصفحه ١٨٨ : وَلا نُسْئَلُ
عَمَّا تَعْمَلُونَ (٢٥) قُلْ يَجْمَعُ بَيْنَنا رَبُّنا ثُمَّ يَفْتَحُ بَيْنَنا
بِالْحَقِّ
الصفحه ١٩٠ : يَحْشُرُهُمْ جَمِيعاً ثُمَّ يَقُولُ
لِلْمَلائِكَةِ أَهؤُلاءِ إِيَّاكُمْ كانُوا يَعْبُدُونَ (٤٠))
(وَقالَ
الصفحه ١٩١ : (جَمِيعاً ثُمَّ
يَقُولُ لِلْمَلائِكَةِ أَهؤُلاءِ إِيَّاكُمْ كانُوا يَعْبُدُونَ (٤٠)) بأمركم.