الصفحه ٢٥ : أَنْتُمُ الظَّالِمُونَ (٦٤) ثُمَّ نُكِسُوا عَلى رُؤُسِهِمْ
لَقَدْ عَلِمْتَ ما هؤُلاءِ يَنْطِقُونَ (٦٥) قالَ
الصفحه ٢٦ : )) لإبراهيم (ثُمَّ نُكِسُوا عَلى
رُؤُسِهِمْ) رجعوا إلى قولهم الأول ، وقال نمروذ (لَقَدْ عَلِمْتَ) يا إبراهيم
الصفحه ٣٥ : وَالْآخِرَةِ فَلْيَمْدُدْ بِسَبَبٍ
إِلَى السَّماءِ ثُمَّ لْيَقْطَعْ فَلْيَنْظُرْ هَلْ يُذْهِبَنَّ كَيْدُهُ ما
الصفحه ٣٧ : (٢٨) ثُمَّ لْيَقْضُوا تَفَثَهُمْ
وَلْيُوفُوا نُذُورَهُمْ وَلْيَطَّوَّفُوا بِالْبَيْتِ الْعَتِيقِ (٢٩
الصفحه ٣٩ : أَجَلٍ مُسَمًّى ثُمَّ مَحِلُّها إِلَى الْبَيْتِ
الْعَتِيقِ (٣٣) وَلِكُلِّ أُمَّةٍ جَعَلْنا مَنْسَكاً
الصفحه ٤٠ : فِيها) فى الأنعام (مَنافِعُ) فى ركوبها وألبانها (إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى) إلى حين تقلد وتسمى هديا (ثُمَّ
الصفحه ٤٩ : ء ، ثم نعت المؤمنين فقال : (الَّذِينَ هُمْ فِي
صَلاتِهِمْ خاشِعُونَ (٢)) مخبتون متواضعون لا يلتفتون يمينا
الصفحه ٥٤ : لهم فى الآخرة ، ثم
بين لمن المسارعة فى الخيرات فى الدنيا ، فقال : (إِنَّ الَّذِينَ هُمْ
مِنْ خَشْيَةِ
الصفحه ٦٢ : الْمُحْصَناتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا
بِأَرْبَعَةِ شُهَداءَ فَاجْلِدُوهُمْ ثَمانِينَ جَلْدَةً وَلا تَقْبَلُوا لَهُمْ
الصفحه ٦٣ : الحرائر المسلمات العفائف بالفرية (ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ
شُهَداءَ) أحرار عدول مسلمين
الصفحه ٦٥ :
بِالشُّهَداءِ) بأربعة شهداء (فَأُولئِكَ عِنْدَ
اللهِ هُمُ الْكاذِبُونَ (١٣)) ثم نزل فى شأن الذين
الصفحه ٧٥ : غَيْرَ
مُتَبَرِّجاتٍ بِزِينَةٍ وَأَنْ يَسْتَعْفِفْنَ خَيْرٌ لَهُنَّ وَاللهُ سَمِيعٌ
عَلِيمٌ (٦٠))
ثم
الصفحه ٧٧ : عَمِلُوا وَاللهُ
بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (٦٤)) ثم نزل حين تحرجوا من المواكلة مع بعضهم بعضا مخافة الظلم لما
الصفحه ٨٨ : أول الدنيا طول كل يوم ألف سنة مما تعدون ، أول
يوم منها يوم الأحد وآخر يوم منها يوم الجمعة (ثُمَّ
الصفحه ٨٩ : كانَ غَراماً (٦٥)) لا زما مولعا ملحا (إِنَّها ساءَتْ
مُسْتَقَرًّا) منزلا (وَمُقاماً (٦٦)) مثوى ، ثم ذكر