الصفحه ١٨١ :
(فَانْتَشِرُوا) فاخرجوا (وَلا مُسْتَأْنِسِينَ
لِحَدِيثٍ) ولا تجلسوا مستأنسين لحديث مع أزواج النبى
الصفحه ١٧٩ : )) طلقوهن طلاقا حسنا بغير أذى (يا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا
أَحْلَلْنا لَكَ أَزْواجَكَ اللَّاتِي آتَيْتَ
الصفحه ٣٨٧ : إِذا ناجَيْتُمُ
الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْواكُمْ صَدَقَةً ذلِكَ خَيْرٌ لَكُمْ
وَأَطْهَرُ
الصفحه ٣٨٨ : الميسرة منهم من كانوا يكثرون
المناجاة مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم دون الفقراء حتى تأذى بذلك النبى
الصفحه ٣٣٠ : ، فقال : (لا تَرْفَعُوا أَصْواتَكُمْ فَوْقَ
صَوْتِ النَّبِيِ) لا تشدوا كلامكم عند كلام النبى
الصفحه ٤٢٠ : ابن عباس ،
رضى الله عنه ، فى قوله جل وعز : (يا أَيُّهَا النَّبِيُ) يعنى محمدا صلىاللهعليهوسلم (لِمَ
الصفحه ٣٩٣ : ) وأمر الرسول فيها جائز فجعل النبى صلىاللهعليهوسلم ، فدك وخيبر وقفا لله على المساكين ، فكان فى يده فى
الصفحه ٤٣ : (وَما أَرْسَلْنا مِنْ
قَبْلِكَ) يا محمد (مِنْ رَسُولٍ) مرسل (وَلا نَبِيٍ) محدث ليس بمرسل (إِلَّا إِذا
الصفحه ١٧٠ : (٥)) فيما يكون ، نزلت هذه الآية فى شأن زيد بن حارثة ، وكان
قد تبناه النبى صلىاللهعليهوسلم ، وكانوا يقولون
الصفحه ١٧٧ : (٣٧)) كائنا (ما كانَ عَلَى
النَّبِيِّ مِنْ حَرَجٍ) من مأثم وضيق (فِيما فَرَضَ اللهُ) فيما رخص الله
الصفحه ٢٨٥ : تؤمنون فى علم الله (وَكَمْ أَرْسَلْنا مِنْ نَبِيٍ) قبلك يا محمد (فِي الْأَوَّلِينَ (٦)) فى الأمم الماضية
الصفحه ٤٠٠ : فى سبيعة بنت الحارث الأسلمية ، جاءت إلى النبى صلىاللهعليهوسلم عام الحديبية مسلمة وجاء زوجها مسافر
الصفحه ٤١٩ : أَيُّهَا
النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ ما أَحَلَّ اللهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضاتَ أَزْواجِكَ
وَاللهُ غَفُورٌ
الصفحه ٤١ : (وَلَوْ لا دَفْعُ اللهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ
بِبَعْضٍ) أى يدفع بالنبيين عن المؤمنين ، وبالمؤمنين عن
الصفحه ٧٨ : والعلانية (وَإِذا كانُوا مَعَهُ) مع النبى صلىاللهعليهوسلم (عَلى أَمْرٍ جامِعٍ) فى يوم الجمعة أو فى غزوة