الصفحه ١٤٤ : (وَيَقْدِرُ لَهُ) يقتر على من يشاء من عباده وهو نظر منه (إِنَّ اللهَ بِكُلِّ شَيْءٍ) من البسط والتقدير
الصفحه ٢٣٥ :
الْمُتَكَلِّفِينَ (٨٦)) من المختلقين من تلقاء نفسى (إِنْ هُوَ) ما هو يعنى القرآن (إِلَّا ذِكْرٌ) عظة (لِلْعالَمِينَ
الصفحه ٢٤٩ : السَّيِّئاتِ يَوْمَئِذٍ فَقَدْ رَحِمْتَهُ
وَذلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (٩) إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا
الصفحه ٣١٤ : لَهُمْ (٦) يا أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا إِنْ تَنْصُرُوا اللهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدامَكُمْ
الصفحه ٣٢٠ : أمركم من الفرائض والصدقة (وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ) فيما أمركم من السنة والغزو والجهاد.
(إِنَّ الَّذِينَ
الصفحه ٣٢٢ : (وَالْمُشْرِكاتِ) من النساء أيضا ، ثم ذكر المنافقين فقال : (الظَّانِّينَ بِاللهِ ظَنَّ السَّوْءِ) أن لا ينصر الله
الصفحه ٣٣٥ : (١) بَلْ عَجِبُوا أَنْ جاءَهُمْ مُنْذِرٌ مِنْهُمْ فَقالَ
الْكافِرُونَ هذا شَيْءٌ عَجِيبٌ (٢) أَإِذا مِتْنا
الصفحه ٣٤٧ : (٥) وَالْبَحْرِ الْمَسْجُورِ (٦) إِنَّ عَذابَ رَبِّكَ
لَواقِعٌ (٧) ما لَهُ مِنْ دافِعٍ (٨) يَوْمَ تَمُورُ السَّما
الصفحه ٣٦١ : (٤٥) بَلِ السَّاعَةُ مَوْعِدُهُمْ
وَالسَّاعَةُ أَدْهى وَأَمَرُّ (٤٦) إِنَّ الْمُجْرِمِينَ فِي ضَلالٍ
الصفحه ٣٦٢ : ) بالعذاب (وَالسَّاعَةُ) عذاب الساعة (أَدْهى) أعظم (وَأَمَرُّ (٤٦)) أشد من عذاب يوم بدر (إِنَّ
الصفحه ٣٧١ : لَمَبْعُوثُونَ (٤٧) أَوَآباؤُنَا الْأَوَّلُونَ (٤٨) قُلْ
إِنَّ الْأَوَّلِينَ وَالْآخِرِينَ (٤٩) لَمَجْمُوعُونَ
الصفحه ٣٧٢ : ء : (أَوَآباؤُنَا الْأَوَّلُونَ (٤٨)) قبلنا.
(قُلْ) يا محمد لأهل مكة : (إِنَّ الْأَوَّلِينَ
وَالْآخِرِينَ (٤٩
الصفحه ٣٧٦ : أَخَذَ مِيثاقَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ (٨) هُوَ الَّذِي يُنَزِّلُ
عَلى عَبْدِهِ آياتٍ بَيِّناتٍ
الصفحه ٣٧٧ : ، وآخر يوم منها يوم الجمعة (ثُمَّ اسْتَوى) استقر ، ويقال : امتلأ (عَلَى الْعَرْشِ) وكان الله قبل أن خلق
الصفحه ٣٩٣ : فَانْتَهُوا
وَاتَّقُوا اللهَ) اخشوا الله فيما أمركم (إِنَّ اللهَ شَدِيدُ
الْعِقابِ (٧)) إذا عاقب وذلك لأنهم