الصفحه ٤٣٦ : تُؤْوِيهِ (١٣)
وَمَنْ فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً ثُمَّ يُنْجِيهِ (١٤) كَلاَّ إِنَّها لَظى (١٥)
نَزَّاعَةً
الصفحه ٤٦٦ : (١٦) إِنَّ يَوْمَ الْفَصْلِ كانَ
مِيقاتاً (١٧) يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَتَأْتُونَ أَفْواجاً (١٨
الصفحه ٤٧٤ : (لَعَلَّهُ يَزَّكَّى (٣)) أن لا يصلح ، أو يذكر ، أو لا يتعظ (فَتَنْفَعَهُ الذِّكْرى (٤)) أو لا تنفعه العظة
الصفحه ٤٩٤ : (بِمُصَيْطِرٍ (٢٢)) بمسلط أن تجبرهم على الإيمان ، ثم أمره بعد ذلك بالقتال
، فقال : (إِلَّا مَنْ تَوَلَّى
الصفحه ٥٠٢ : (١) وَالنَّهارِ إِذا تَجَلَّى (٢) وَما خَلَقَ الذَّكَرَ وَالْأُنْثى (٣)
إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّى (٤) فَأَمَّا
الصفحه ٥٠٥ : (٤) فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً (٥) إِنَّ مَعَ
الْعُسْرِ يُسْراً (٦) فَإِذا فَرَغْتَ فَانْصَبْ (٧) وَإِلى
الصفحه ٥١٤ : (وَإِنَّهُ عَلى ذلِكَ لَشَهِيدٌ (٧)) والله على صنعه لحافظ (وَإِنَّهُ) يعنى قرطا (لِحُبِّ الْخَيْرِ
لَشَدِيدٌ
الصفحه ٥٢٢ :
الْكَوْثَرَ (١) فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ (٢) إِنَّ شانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ
(٣))
عن ابن عباس ،
رضى الله
الصفحه ١٦ :
مَساكِنِهِمْ) منازلهم (إِنَّ فِي ذلِكَ) فيما فعلنا بهم (لَآياتٍ) لعلامات (لِأُولِي النُّهى (١٢٨)) أى لذوى
الصفحه ٢٧ : (وَأَدْخَلْناهُ) أى ندخله فى الآخرة (فِي رَحْمَتِنا) أى فى جنتنا ، ويقال : أكرمناه فى الدنيا بالنبوة (إِنَّهُ مِنَ
الصفحه ٤٠ : مَحِلُّها) منحرها (إِلَى الْبَيْتِ
الْعَتِيقِ (٣٣)) إن كانت للعمرة ، وإن كانت للحج فإلى منى (وَلِكُلِّ
الصفحه ٤٢ : معطلة عطلها أربابها ليس عليها أحد (وَقَصْرٍ مَشِيدٍ (٤٥)) حصين طويل ليس فيه ساكن ، إن قرئت بنصب الميم
الصفحه ٥٣ : تُوعَدُونَ (٣٦)) لا يكون هذا (إِنْ هِيَ) ما هى (إِلَّا حَياتُنَا
الدُّنْيا) فى الدنيا (نَمُوتُ وَنَحْيا) يموت
الصفحه ٨٤ : أن يمس (أَصْحابُ الْجَنَّةِ) محمد صلىاللهعليهوسلم وأصحابه (يَوْمَئِذٍ) وهو يوم القيامة (خَيْرٌ
الصفحه ١٤٣ : صلىاللهعليهوسلم والقرآن ، يعنى أبا بكر وعمر وعثمان وعليّا وأصحابهم ،
رضوان الله عليهم (إِنَّ أَرْضِي) أرض المدينة