الصفحه ٤٨٥ : يَدْعُوا
ثُبُوراً (١١)) يقول : واويلاه واثبوراه (وَيَصْلى سَعِيراً (١٢)) أى نارا (إِنَّهُ كانَ فِي
أَهْلِهِ
الصفحه ٥٠٧ : بِالْقَلَمِ (٤) عَلَّمَ الْإِنْسانَ ما لَمْ
يَعْلَمْ (٥) كَلاَّ إِنَّ الْإِنْسانَ لَيَطْغى (٦) أَنْ رَآهُ
الصفحه ٥١ : مِنْ قَوْمِهِ ما هذا إِلاَّ بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُرِيدُ أَنْ يَتَفَضَّلَ
عَلَيْكُمْ وَلَوْ شاءَ اللهُ
الصفحه ٥٨ : يقدر أحد أن يجير عليه أحدا من عذابه أجيبوا (إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ (٨٨) سَيَقُولُونَ
لِلَّهِ) أى
الصفحه ٦٢ : فِي دِينِ اللهِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ
بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلْيَشْهَدْ عَذابَهُما
الصفحه ٦٦ : عَلَيْكُمْ جُناحٌ أَنْ تَدْخُلُوا
بُيُوتاً غَيْرَ مَسْكُونَةٍ فِيها مَتاعٌ لَكُمْ وَاللهُ يَعْلَمُ ما
الصفحه ٨١ : يقدرون أن ينقصوا من الحياة (وَلا حَياةً) ولا أن يزيدوا فى الحياة ، ويقال : ولا يملكون موتا ،
أى لا يقدرون
الصفحه ٩٩ :
بَعْدُ) ما ركب نوح فى السفينة (الْباقِينَ (١٢٠)) من قومه.
(إِنَّ فِي ذلِكَ
لَآيَةً وَما كانَ
الصفحه ١٠٣ :
بِما
تَعْمَلُونَ (١٨٨) فَكَذَّبُوهُ فَأَخَذَهُمْ عَذابُ يَوْمِ الظُّلَّةِ إِنَّهُ
كانَ عَذابَ
الصفحه ١٢٣ :
امْكُثُوا) انزلوا هاهنا (إِنِّي آنَسْتُ) رأيت (ناراً لَعَلِّي
آتِيكُمْ مِنْها) من عند النار (بِخَبَرٍ) عن
الصفحه ١٩٩ : الْأَحْياءُ وَلا الْأَمْواتُ إِنَّ اللهَ
يُسْمِعُ مَنْ يَشاءُ وَما أَنْتَ بِمُسْمِعٍ مَنْ فِي الْقُبُورِ (٢٢
الصفحه ٢٩٦ : إرساله الرسل بالكتب (إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ) لمقالة قريش حيث قالوا : ربنا اكشف عنا العذاب (الْعَلِيمُ
الصفحه ٣٠٤ : والشهور والساعات (وَما لَهُمْ بِذلِكَ) بما يقولون (مِنْ عِلْمٍ) من حجة ولا بيان (إِنْ هُمْ إِلَّا
الصفحه ٣١٨ : (لَكانَ خَيْراً لَهُمْ (٢١)) من المعصية (فَهَلْ عَسَيْتُمْ
إِنْ تَوَلَّيْتُمْ) فلعلكم يا معشر المنافقين
الصفحه ٤٥٤ : الْخائِضِينَ (٤٥)) مع أهل الباطل (وَكُنَّا نُكَذِّبُ
بِيَوْمِ الدِّينِ (٤٦)) بيوم الحساب أن لا يكون (حَتَّى