الصفحه ١٠٠ : (وَجَنَّاتٍ) بساتين (وَعُيُونٍ (١٣٤)) ماء طاهر (إِنِّي أَخافُ
عَلَيْكُمْ) أعلم أن يكون عليكم (عَذابَ يَوْمٍ
الصفحه ٢٧٠ : ) من الشيطان الرجيم (إِنَّهُ هُوَ
السَّمِيعُ) لمقالة أبى جهل وأصحابه (الْعَلِيمُ (٣٦)) بعقوبته ، ويقال
الصفحه ٣٤٥ :
وَالْإِنْسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ (٥٦) ما أُرِيدُ مِنْهُمْ مِنْ رِزْقٍ وَما
أُرِيدُ أَنْ يُطْعِمُونِ (٥٧) إِنَّ
الصفحه ٤٢٩ : : إن شاء الله (فَطافَ عَلَيْها) على الجنة (طائِفٌ) عذاب (مِنْ رَبِّكَ) بالليل (وَهُمْ نائِمُونَ (١٩
الصفحه ٧٧ : ) على العجائز (جُناحٌ) حرج (أَنْ يَضَعْنَ
ثِيابَهُنَ) من ثيابهن الرداء عن الغريب (غَيْرَ مُتَبَرِّجاتٍ
الصفحه ٨٦ : رَأَوْكَ إِنْ
يَتَّخِذُونَكَ إِلاَّ هُزُواً أَهذَا الَّذِي بَعَثَ اللهُ رَسُولاً (٤١) إِنْ
كادَ لَيُضِلُّنا
الصفحه ١٠٢ :
على التوحيد (مِنْ أَجْرٍ) من جعل (إِنْ أَجْرِيَ) ما ثوابى (إِلَّا عَلى رَبِّ
الْعالَمِينَ (١٦٤
الصفحه ٢٥٣ : والعلامات (فَكَفَرُوا) بالرسل وبما جاؤوا به (فَأَخَذَهُمُ اللهُ) بالعقوبة (إِنَّهُ قَوِيٌ) بأخذه (شَدِيدُ
الصفحه ٢٧١ : رَبِّي إِنَّ
لِي عِنْدَهُ لَلْحُسْنى فَلَنُنَبِّئَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِما عَمِلُوا
وَلَنُذِيقَنَّهُمْ
الصفحه ٢٩٧ :
تقتلون (وَإِنْ لَمْ
تُؤْمِنُوا لِي) إن لم تصدقونى بالرسالة (فَاعْتَزِلُونِ (٢١)) فاتركونى لا لى
الصفحه ٢٩٨ : .
(إِنَّ هؤُلاءِ) قومك يا محمد (لَيَقُولُونَ (٣٤) إِنْ
هِيَ) ما هى أى حياتنا (إِلَّا مَوْتَتُنَا) بعد
الصفحه ٣٣١ :
وأصحابه أن يغزوهم فنهاهم الله عن ذلك ، فقال : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا) بمحمد
الصفحه ٣٨٤ :
تَحاوُرَكُما إِنَّ اللهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ (١) الَّذِينَ يُظاهِرُونَ مِنْكُمْ
مِنْ نِسائِهِمْ ما هُنَّ
الصفحه ٣٨٥ :
الصامت الأنصارى وكان به لمم ، أى مس من الجن فأراد أن يأتيها على حال لا
تؤتى عليها النساء ، فأبت
الصفحه ٣٩٩ : من ثوابه (عَسَى اللهُ) عسى من الله واجب (أَنْ يَجْعَلَ
بَيْنَكُمْ وَبَيْنَ الَّذِينَ عادَيْتُمْ