الصفحه ٣١٨ : يَبْخَلُ وَمَنْ يَبْخَلْ فَإِنَّما يَبْخَلُ عَنْ
نَفْسِهِ وَاللهُ الْغَنِيُّ وَأَنْتُمُ الْفُقَراءُ وَإِنْ
الصفحه ٣٢٠ : (فَإِنَّما يَبْخَلُ) بالثواب والكرامة (عَنْ نَفْسِهِ
وَاللهُ الْغَنِيُ) عن أموالكم وصدقاتكم (وَأَنْتُمُ
الصفحه ٣٢١ : يَنْكُثُ عَلى نَفْسِهِ وَمَنْ أَوْفى بِما عاهَدَ عَلَيْهُ
اللهَ فَسَيُؤْتِيهِ أَجْراً عَظِيماً (١٠))
عن
الصفحه ٣٢٣ : (عَلى نَفْسِهِ) عقوبة ذلك (وَمَنْ أَوْفى) وفى (بِما عاهَدَ عَلَيْهُ
اللهَ) بعهده بالله بالصدق والوفا
الصفحه ٣٤٣ : (فَأَوْجَسَ مِنْهُمْ
خِيفَةً) فأضمر إبراهيم فى نفسه خيفة حيث لم يأكلوا من طعامه فظن
أنهم لصوص ، وكان فى زمانه
الصفحه ٣٤٤ : البحر (وَهُوَ مُلِيمٌ (٤٠)) مذموم عند الله يلوم نفسه (وَفِي عادٍ) فى قوم هود أيضا عبرة (إِذْ أَرْسَلْنا
الصفحه ٣٥١ : ) يمنعهم من عذاب الله (سُبْحانَ اللهِ) نزه نفسه (عَمَّا يُشْرِكُونَ (٤٣)) به من الأوثان (وَإِنْ يَرَوْا
الصفحه ٣٥٣ :
غَوى
(٢)) لم يخطئ ، ولم يضل فى قوله ، (وَما يَنْطِقُ عَنِ الْهَوى (٣)) لم يتكلم بالقرآن بهوى نفسه
الصفحه ٣٥٥ : والعظائم من الذوب (وَالْفَواحِشَ) الزنا والمعاصى (إِلَّا اللَّمَمَ) إلا النظر والغمزة واللمزة يلوم بها نفسه
الصفحه ٣٩١ : شُحَّ
نَفْسِهِ فَأُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (٩) وَالَّذِينَ جاؤُ مِنْ بَعْدِهِمْ
يَقُولُونَ رَبَّنَا
الصفحه ٤١٣ : وَأَطِيعُوا وَأَنْفِقُوا خَيْراً لِأَنْفُسِكُمْ
وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (١٦
الصفحه ٤١٥ : وَتِلْكَ حُدُودُ اللهِ
وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللهِ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ لا تَدْرِي لَعَلَّ اللهَ
الصفحه ٤٥٢ : بن المغيرة (فَكَّرَ) يعنى تفكر فى نفسه فى أمر محمد صلىاللهعليهوسلم (وَقَدَّرَ (١٨)) أوله ، قال
الصفحه ٤٥٣ : ) لِمَنْ شاءَ مِنْكُمْ أَنْ
يَتَقَدَّمَ أَوْ يَتَأَخَّرَ (٣٧) كُلُّ نَفْسٍ بِما كَسَبَتْ رَهِينَةٌ (٣٨
الصفحه ٤٥٤ :
نَفْسٍ) كافرة (بِما كَسَبَتْ) فى الكفر (رَهِينَةٌ (٣٨)) مرتهنة فى النار أبدا (إِلَّا أَصْحابَ