الصفحه ١٦١ :
واحِدَةٍ) إلا بمنزلة نفس واحدة (إِنَّ اللهَ سَمِيعٌ) لمقالتكم عليم بقولكم كيف يبعثنا (بَصِيرٌ (٢٨)) يبعثكم
الصفحه ١٦٤ : محمد من تلقاء نفسه (بَلْ هُوَ الْحَقُ) يعنى القرآن (مِنْ رَبِّكَ) نزل به جبريل عليك (لِتُنْذِرَ) به لكى
الصفحه ١٧٨ : وَامْرَأَةً
مُؤْمِنَةً إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَها لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرادَ النَّبِيُّ أَنْ
يَسْتَنْكِحَها خالِصَةً
الصفحه ١٧٩ : (وَامْرَأَةً
مُؤْمِنَةً) مصدقة بتوحيد الله وهى أم شريك بنت جابر العامرية (إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَها) مهرها
الصفحه ٢٠٨ : ذلك فيؤمنوا به (سُبْحانَ) نزه نفسه (الَّذِي خَلَقَ
الْأَزْواجَ) الأصناف (كُلَّها مِمَّا
تُنْبِتُ
الصفحه ٢١٣ : يَقُولَ لَهُ
كُنْ فَيَكُونُ (٨٢)) قيام الساعة (فَسُبْحانَ) نزه نفسه (الَّذِي بِيَدِهِ
مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْ
الصفحه ٢٢٠ : نَظْرَةً
فِي النُّجُومِ (٨٨)) ويقال : تفكر فكرة فى نفسه (فَقالَ إِنِّي سَقِيمٌ (٨٩)) مريض مطعون لكى يتركوه
الصفحه ٢٢٧ : الإله واحد (إِنْ هذا) أما هذا الذى يقول محمد (إِلَّا اخْتِلاقٌ (٧)) اختلق من تلقاء نفسه (أَأُنْزِلَ
الصفحه ٢٣٥ :
الْمُتَكَلِّفِينَ (٨٦)) من المختلقين من تلقاء نفسى (إِنْ هُوَ) ما هو يعنى القرآن (إِلَّا ذِكْرٌ) عظة (لِلْعالَمِينَ
الصفحه ٢٣٦ : الْعَزِيزُ الْغَفَّارُ (٥) خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ واحِدَةٍ ثُمَّ جَعَلَ
مِنْها زَوْجَها وَأَنْزَلَ لَكُمْ
الصفحه ٢٤٣ : على نفسه عقوبة ذلك (وَما أَنْتَ
عَلَيْهِمْ) على كفار مكة (بِوَكِيلٍ (٤١)) كفيل تؤخذ بهم (اللهُ
الصفحه ٢٤٤ : لا تَشْعُرُونَ (٥٥) أَنْ تَقُولَ نَفْسٌ يا
حَسْرَتى عَلى ما فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللهِ وَإِنْ كُنْتُ
الصفحه ٢٤٨ : سيئاتهم.
(وَوُفِّيَتْ) وفرت (كُلُّ نَفْسٍ) برة أو فاجرة (ما عَمِلَتْ) من خير أو شر (وَهُوَ أَعْلَمُ بِما
الصفحه ٢٧٤ : على نفسه ، يقول : الحاء حلمه ،
والميم ملكه ، والعين علمه ، والسين سناؤه ، والقاف قدرته على خلقه
الصفحه ٣١٥ : تفادى المأسور نفسه (حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ) الكفار (أَوْزارَها) أسلحتها ، ويقال : حتى تترك الكفار