الصفحه ٣٠٢ : كُلُّ نَفْسٍ بِما
كَسَبَتْ وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ (٢٢) أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلهَهُ هَواهُ
الصفحه ٣٠٧ : ، القرآن من تلقاء نفسه (قُلْ) لهم يا محمد (إِنِ افْتَرَيْتُهُ) اختلقت القرآن من تلقاء نفسى كما تقولون (فَلا
الصفحه ٣٣٥ : ) وَلَقَدْ
خَلَقْنَا الْإِنْسانَ وَنَعْلَمُ ما تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ
إِلَيْهِ مِنْ
الصفحه ٣٣٧ : بِهِ) ما تحدث به (نَفْسُهُ وَنَحْنُ
أَقْرَبُ إِلَيْهِ) أعلم به وأقدر عليه (مِنْ حَبْلِ
الْوَرِيدِ (١٦
الصفحه ٣٧٤ :
تُكَذِّبُونَ (٨٢)) تقولون سقينا بالنوء الفلانى (فَلَوْ لا إِذا بَلَغَتِ) الروح (الْحُلْقُومَ (٨٣)) يعنى نفس
الصفحه ٣٨٥ : عليها فى بعض شىء من أمرها لم تفعل فجعلها على نفسه كظهر أمه فندم
على ذلك فبين الله له كفارة الظهار ، وقال
الصفحه ٣٩٥ : اللهَ) اخشوا الله (وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ) كل نفس برة أو فاجرة (ما قَدَّمَتْ لِغَدٍ) ما عملت ليوم القيامة
الصفحه ٣٩٦ : خلقه من ظلم نفسه ، ويقال : (السَّلامُ) سلم أولياءه من عذابه (الْمُؤْمِنُ) يقول : هو آمن على مقدوره
الصفحه ٤١٤ : لِأَنْفُسِكُمْ) يقول : الصدقة خير لكم من إمساكها (وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ) من دفع عنه بخل نفسه ، ويقال : من
الصفحه ٤١٦ : اللهِ) يتجاوز أحكام الله وفرائضه ما أمر به من النفقة والسكنى
(فَقَدْ ظَلَمَ
نَفْسَهُ) ضر نفسه (لا
الصفحه ٤٣٧ : ، ويقال : النضر وأصحابه (لَوْ يَفْتَدِي) يفادى نفسه (مِنْ عَذابِ
يَوْمِئِذٍ) يوم القيامة (بِبَنِيهِ (١١
الصفحه ٤٦٩ : الْجَحِيمَ هِيَ الْمَأْوى
(٣٩) وَأَمَّا مَنْ خافَ مَقامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوى (٤٠)
فَإِنَّ
الصفحه ٤٧٧ : الْجَحِيمُ
سُعِّرَتْ (١٢)) أوقدت للكافرين (وَإِذَا الْجَنَّةُ
أُزْلِفَتْ (١٣)) قربت للمتقين (عَلِمَتْ نَفْسٌ
الصفحه ٦ : عَيْنُها) تطيب نفسها (وَلا تَحْزَنَ) على ابنها بالهلاك (وَقَتَلْتَ نَفْساً) قبطيا (فَنَجَّيْناكَ مِنَ
الصفحه ١٩ : افْتَراهُ) وقال بعضهم : بل اختلق محمد صلىاللهعليهوسلم القرآن من تلقاء نفسه (بَلْ هُوَ شاعِرٌ) وقال بعضهم