الصفحه ٥٠٢ : مَنْ أَعْطى وَاتَّقى (٥) وَصَدَّقَ
بِالْحُسْنى (٦) فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرى (٧) وَأَمَّا مَنْ بَخِلَ
الصفحه ٣١٩ : (مِنْ بَعْدِ ما
تَبَيَّنَ لَهُمُ الْهُدى) التوحيد (لَنْ يَضُرُّوا اللهَ
شَيْئاً) لن ينقصوا الله
الصفحه ١١٠ : (أَتُمِدُّونَنِ
بِمالٍ) هدية (فَما آتانِيَ اللهُ) أعطانى الله من الملك والنبوة (خَيْرٌ) أفضل (مِمَّا آتاكُمْ
الصفحه ٢١٩ : نحو اليمن (فَإِنَّهُمْ) يعنى أهل مكة وسائر الكفار (لَآكِلُونَ مِنْها) من الزقوم (فَمالِؤُنَ مِنْهَا
الصفحه ٣٩٨ :
أَخْفَيْتُمْ) يعنى بما أخفيت يا حاطب من الكتاب ، ويقال : من التصديق
(وَما أَعْلَنْتُمْ) يقول
الصفحه ٢٥٥ : اللهِ) يكذبون بمحمد صلىاللهعليهوسلم والقرآن (بِغَيْرِ سُلْطانٍ) حجة (أَتاهُمْ) من الله ، وهو أبو جهل
الصفحه ١٥٨ : نِعَمَهُ ظاهِرَةً وَباطِنَةً وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُجادِلُ فِي اللهِ
بِغَيْرِ عِلْمٍ وَلا هُدىً وَلا كِتابٍ
الصفحه ٤٢٤ :
الرَّحْمنِ) فى خلق السموات (مِنْ تَفاوُتٍ) من أعوجاج (فَارْجِعِ الْبَصَرَ) رد البصر بالنظر إلى السماء (هَلْ
الصفحه ٩٦ : ) من النطفة (فَهُوَ يَهْدِينِ (٧٨)) يحفظنى على الدين ويرشدنى إلى الحق والهدى (وَالَّذِي هُوَ
الصفحه ٣٢٦ :
بِغَيْرِ
عِلْمٍ لِيُدْخِلَ اللهُ فِي رَحْمَتِهِ مَنْ يَشاءُ لَوْ تَزَيَّلُوا
لَعَذَّبْنَا
الصفحه ٤٠٢ : يا بَنِي
إِسْرائِيلَ إِنِّي رَسُولُ اللهِ إِلَيْكُمْ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ
التَّوْراةِ
الصفحه ٤٨٣ : آمَنُوا) بمحمد صلىاللهعليهوسلم ، والقرآن وهو على وأصحابه (مِنَ الْكُفَّارِ) على الكفار (يَضْحَكُونَ (٣٤
الصفحه ٣٣٨ : عَلَيْهِمْ بِجَبَّارٍ فَذَكِّرْ بِالْقُرْآنِ مَنْ يَخافُ وَعِيدِ (٤٥))
(وَقالَ قَرِينُهُ) كاتبه الذى يكتب
الصفحه ٥٠٣ : الدنيا (إِذا تَرَدَّى (١١)) إذا مات ، ويقال : إذا تردى فى النار (إِنَّ عَلَيْنا لَلْهُدى (١٢)) للبيان
الصفحه ٤٢٦ :
(إِلَّا الرَّحْمنُ
إِنَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ) من البسط والقبض (بَصِيرٌ (١٩) أَمَّنْ
هذَا الَّذِي