الصفحه ٣٤٢ : عن محمد صلىاللهعليهوسلم والقرآن (مَنْ أُفِكَ (٩)) من قد صرف عن الحق والهدى وهو الوليد بن المغيرة
الصفحه ٢٧٨ : وهو أبو جهل وأصحابه (وَالَّذِينَ آمَنُوا) بمحمد صلىاللهعليهوسلم ، والقرآن وقيام الساعة ، وهو أبو
الصفحه ٢٣٩ : جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلى ذِكْرِ اللهِ ذلِكَ هُدَى اللهِ يَهْدِي
بِهِ مَنْ يَشاءُ وَمَنْ يُضْلِلِ اللهُ
الصفحه ٣٦ :
(الْبَعِيدُ (١٢)) عن الحق والهدى (يَدْعُوا) أى بنو الحلاف (لَمَنْ ضَرُّهُ
أَقْرَبُ مِنْ نَفْعِهِ
الصفحه ١٨٥ : صلىاللهعليهوسلم والقرآن (مُعاجِزِينَ) ليسوا بفائتين من عذابنا (أُولئِكَ لَهُمْ
عَذابٌ مِنْ رِجْزٍ أَلِيمٌ
الصفحه ٤٤ :
بمحمد صلىاللهعليهوسلم والقرآن ، الوليد بن المغيرة وأصحابه (فِي مِرْيَةٍ مِنْهُ) فى شك من
الصفحه ٤٣ : صلىاللهعليهوسلم والقرآن (مُعاجِزِينَ) أى ليسوا بفائتين من عذابنا (أُولئِكَ أَصْحابُ الْجَحِيمِ (٥١)) أهل النار
الصفحه ١٩٠ : قَرْيَةٍ مِنْ
نَذِيرٍ إِلاَّ قالَ مُتْرَفُوها إِنَّا بِما أُرْسِلْتُمْ بِهِ كافِرُونَ (٣٤)
وَقالُوا نَحْنُ
الصفحه ٥٦ :
وَمَنْ فِيهِنَ) من الخلق (بَلْ أَتَيْناهُمْ
بِذِكْرِهِمْ) أنزلنا جبريل إلى نبيهم بالقرآن فيه عزهم وشرفهم
الصفحه ٨٥ : الْأَمْثالَ
وَكُلاًّ تَبَّرْنا تَتْبِيراً (٣٩) وَلَقَدْ أَتَوْا عَلَى الْقَرْيَةِ الَّتِي
أُمْطِرَتْ مَطَرَ
الصفحه ٣٠٢ : أمر الدين (فَمَا اخْتَلَفُوا) فى محمد صلىاللهعليهوسلم والقرآن والإسلام (إِلَّا مِنْ بَعْدِ
ما جا
الصفحه ٢٥٤ :
: يوم الفرار ، إن قرأت مثقلة الدال (يَوْمَ تُوَلُّونَ
مُدْبِرِينَ) هاربين من عذاب الله (ما لَكُمْ مِنَ
الصفحه ١٦٠ : أَنْزَلَ
اللهُ) على نبيه من القرآن اقرأوه
__________________
(١) انظر : السبعة
(٥١٣) ، ومعانى الفرا
الصفحه ٤٥ : أكبر من كل شىء (أَلَمْ تَرَ) ألم تخبر يا محمد فى القرآن (أَنَّ اللهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ
ماءً) مطرا
الصفحه ٢٦٦ : (بِمَصابِيحَ) بالنجوم (وَحِفْظاً) وحفظناها بالنجوم من الشياطين ، فبعض النجوم زينة
السماء لا يتحرك ، وبعضها