الصفحه ٥٠٧ : عليه جبريل أربع آيات من أول هذه السورة ، فقال له
: (اقْرَأْ) القرآن يا محمد (وَرَبُّكَ
الْأَكْرَمُ
الصفحه ٤٤٦ : بمحمد صلىاللهعليهوسلم والقرآن (وَمِنَّا
الْقاسِطُونَ) العاصون المائلون عن الحق والهدى ، وهم كفرة الجن
الصفحه ٢٧٣ : كَفَرْتُمْ بِهِ) بالقرآن إنه ليس من عند الله ، ماذا يفعل بكم ربكم؟ (مَنْ أَضَلُ) عن الحق والهدى (مِمَّنْ هُوَ
الصفحه ٤٤٤ : ) إلى الحق والهدى والصواب لا إله إلا الله (فَآمَنَّا بِهِ) بمحمد صلىاللهعليهوسلم والقرآن (وَلَنْ
الصفحه ١١٦ :
(الدُّعاءَ) دعوتك إلى الحق والهدى (إِذا وَلَّوْا) أعرضوا (مُدْبِرِينَ (٨٠)) عن الحق والهدى
الصفحه ١٥٥ : عَنْ ضَلالَتِهِمْ) إلى الهدى (إِنْ تُسْمِعُ) ما تسمع دعوتك (إِلَّا مَنْ يُؤْمِنُ
بِآياتِنا) بكتابنا
الصفحه ١٦٥ :
ما أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزاءً بِما كانُوا يَعْمَلُونَ (١٧) أَفَمَنْ
كانَ مُؤْمِناً
الصفحه ١٨٩ : ) فى خلق السموات والأرض (مِنْ شِرْكٍ) من شركة مع الله (وَما لَهُ مِنْهُمْ) من الملائكة (مِنْ ظَهِيرٍ
الصفحه ٣٠٧ : السموات (ائْتُونِي بِكِتابٍ
مِنْ قَبْلِ هذا) من قبل هذا القرآن فيه ما تقولون (أَوْ أَثارَةٍ مِنْ عِلْمٍ
الصفحه ٣ : أَنْزَلْنا
عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقى (٢) إِلاَّ تَذْكِرَةً لِمَنْ يَخْشى (٣) تَنْزِيلاً
مِمَّنْ خَلَقَ
الصفحه ٣٤ : الشيطان (أَنَّهُ مَنْ
تَوَلَّاهُ) أطاعه (فَأَنَّهُ يُضِلُّهُ) عن الهدى (وَيَهْدِيهِ) يدعوه (إِلى عَذابِ
الصفحه ١٠٩ :
لا
إِلهَ إِلاَّ هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ (٢٦) قالَ سَنَنْظُرُ أَصَدَقْتَ
أَمْ كُنْتَ مِنَ
الصفحه ٣١٦ : )) منزل لهم فى الآخرة.
(وَكَأَيِّنْ مِنْ
قَرْيَةٍ هِيَ أَشَدُّ قُوَّةً مِنْ قَرْيَتِكَ الَّتِي
الصفحه ١٩١ : قَرْيَةٍ) إلى أهل قرية (مِنْ نَذِيرٍ) من رسول مخوف (إِلَّا قالَ
مُتْرَفُوها) جبابرتها وأغنياؤها (إِنَّا
الصفحه ٢٠٥ : يُبْصِرُونَ (٩)) بالحق والهدى ، ويقال : جعلنا من بين أيديهم سدا سترا
حيث رأوا أن يرجموا النبى