الصفحه ١٢٦ : بالقرآن بأخبار الأمم (لِتُنْذِرَ قَوْماً) لكى تخوف قوما بالقرآن (ما أَتاهُمْ مِنْ
نَذِيرٍ) لم يأتهم رسول
الصفحه ١٠٦ : تِلْكَ آياتُ
الْقُرْآنِ وَكِتابٍ مُبِينٍ (١) هُدىً وَبُشْرى لِلْمُؤْمِنِينَ (٢) الَّذِينَ
يُقِيمُونَ
الصفحه ١٦٧ : ) وَلَقَدْ آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ
فَلا تَكُنْ فِي مِرْيَةٍ مِنْ لِقائِهِ وَجَعَلْناهُ هُدىً لِبَنِي
الصفحه ٢٥٨ : بنى إسرائيل من بعدهم الكتاب ، كتاب داود
وعيسى (هُدىً) من الضلالة (وَذِكْرى) عظة (لِأُولِي الْأَلْبابِ
الصفحه ٢٧٢ : ) لهم يا محمد (هُوَ) يعنى القرآن (لِلَّذِينَ آمَنُوا) أبى بكر وأصحابه (هُدىً) من الضلالة (وَشِفاءٌ) بيان
الصفحه ٣٠٣ : (وَاللهُ وَلِيُّ
الْمُتَّقِينَ (١٩)) الكفر والشرك والفواحش (هذا) القرآن (بَصائِرُ) بيان (لِلنَّاسِ وَهُدىً
الصفحه ٧٢ : بَعْضٍ إِذا أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ يَكَدْ يَراها) من شدة الظلمة فكذلك الكافر لا يبصر الحق والهدى من شدة
الصفحه ١٢٣ : ءَ
بِالْهُدى مِنْ عِنْدِهِ وَمَنْ تَكُونُ لَهُ عاقِبَةُ الدَّارِ إِنَّهُ لا
يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ (٣٧) وَقالَ
الصفحه ٧٠ : السموات والأرض والهدى من الله على وجهين
التبيان والتعريف ، ويقال : الله نور ، أى مزين السموات بالنجوم
الصفحه ٣٢٢ : ) المؤمنون يسلط على من يشاء من أعدائه (وَكانَ اللهُ عَلِيماً) بما صنع بك من الفتح ، والمغفرة ، والهدى
الصفحه ٢٦٩ : الحق والهدى (مِنَ الْجِنِّ
وَالْإِنْسِ) يعنى من الجن إبليس ، والإنس قابيل ، الذى قتل أخاه
هابيل ، ويقال
الصفحه ٢٨٩ :
الرَّحْمنِ) عن توحيد الرحمن وكتابه (نُقَيِّضْ لَهُ
شَيْطاناً) نجعل له قرينا من الشيطان (فَهُوَ لَهُ قَرِينٌ
الصفحه ١٢٧ : يَهْدِي مَنْ يَشاءُ وَهُوَ أَعْلَمُ
بِالْمُهْتَدِينَ (٥٦) وَقالُوا إِنْ نَتَّبِعِ الْهُدى مَعَكَ
الصفحه ٢٢٦ : عباس ،
رضى الله عنهما ، فى قوله جل وعز : (ص) يقول : صاد والقرآن ، أى كرروا القرآن حتى تعلموا
الإيمان من
الصفحه ٣١٧ : ، وخروج النبى صلىاللهعليهوسلم بالقرآن من أعلامها (فَأَنَّى لَهُمْ) فمن أين لهم (إِذا جاءَتْهُمْ) قيام