الصفحه ٢٧٨ : عنه منها (وَما لَهُ فِي
الْآخِرَةِ) فى الجنة (مِنْ نَصِيبٍ (٢٠)) من ثواب لأنه عمل لغير الله (أَمْ
الصفحه ٣١٦ : لَهُ سُوءُ عَمَلِهِ وَاتَّبَعُوا أَهْواءَهُمْ (١٤)
مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ فِيها
الصفحه ٣٤٨ : جَنَّاتٍ) فى بساتين (وَنَعِيمٍ (١٧)) دائم (فَكِهِينَ) معجبين (بِما آتاهُمْ
رَبُّهُمْ) بما أعطاهم ربهم فى
الصفحه ٣٤٩ : أهل الجنة فى الجنة (بِفاكِهَةٍ) بألوان الفاكهة (وَلَحْمٍ) أى لحم طير (مِمَّا يَشْتَهُونَ (٢٢)) يتمنون
الصفحه ٣٧٥ : كانَ
مِنَ الْمُقَرَّبِينَ (٨٨)) إلى جنة عدن (فَرَوْحٌ) فراحة لهم فى القبر ، ويقال : رحمة إن قرأت بضم
الصفحه ٣٧٨ : (وَعَدَ اللهُ الْحُسْنى) الجنة بالإيمان (وَاللهُ بِما
تَعْمَلُونَ) بما تنفقون (خَبِيرٌ (١٠) مَنْ
ذَا
الصفحه ٣٨١ : رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُها كَعَرْضِ السَّماءِ وَالْأَرْضِ
أُعِدَّتْ لِلَّذِينَ آمَنُوا بِاللهِ وَرُسُلِهِ
الصفحه ٣٩٦ : يَسْتَوِي) فى الطاعة والثواب (أَصْحابُ النَّارِ) أهل النار (وَأَصْحابُ
الْجَنَّةِ) أهل الجنة (أَصْحابُ
الصفحه ٤١٢ : التَّغابُنِ) يغبن الكافر بنفسه وأهله وخدمه ومنازله فى الجنة ويرثه
المؤمن ، ويقال : يغبن المؤمن الكافر بأهله
الصفحه ٤٣٨ : )
وَالَّذِينَ هُمْ عَلى صَلاتِهِمْ يُحافِظُونَ (٣٤) أُولئِكَ فِي جَنَّاتٍ
مُكْرَمُونَ (٣٥) فَما لِ الَّذِينَ
الصفحه ٥٢٨ : يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ (٥) مِنَ الْجِنَّةِ
وَالنَّاسِ (٦))
عن ابن عباس ،
رضى الله عنهما ، فى قوله
الصفحه ٤٠ : أَسْلِمُوا) أى أخلصوا بالعبادة والتوحيد (وَبَشِّرِ الْمُخْبِتِينَ (٣٤)) المجتهدين المخلصين بالجنة (الَّذِينَ
الصفحه ٩٠ :
الْغُرْفَةَ) الدرجات العلى فى الجنة (بِما صَبَرُوا) على طاعة الله والفقر والمرازى (وَيُلَقَّوْنَ فِيها) فى
الصفحه ١٧٨ : الله (سَلامٌ) من الله وتسلم عليهم الملائكة عند أبواب الجنة (وَأَعَدَّ لَهُمْ أَجْراً كَرِيماً (٤٤
الصفحه ١٨٦ : شَهْرٌ
وَأَسَلْنا لَهُ عَيْنَ الْقِطْرِ وَمِنَ الْجِنِّ مَنْ يَعْمَلُ بَيْنَ يَدَيْهِ
بِإِذْنِ رَبِّهِ