الصفحه ٣٤ : (وَمِنْكُمْ مَنْ
يُرَدُّ) أى يرجع (إِلى أَرْذَلِ
الْعُمُرِ) إلى حاله الأول بعد الهرم (لِكَيْ لا يَعْلَمَ) حتى
الصفحه ١٢٥ : وبينا قصة الأول للآخر كما بينا لك (فَتَطاوَلَ عَلَيْهِمُ الْعُمُرُ) الأجل فلم يؤمنوا فأهلكناهم قرنا بعد
الصفحه ١٧٧ : قبله فلا يكون نبى بعده (وَكانَ اللهُ بِكُلِّ شَيْءٍ) من قولكم وفعلكم (عَلِيماً (٤٠)).
(يا أَيُّهَا
الصفحه ٨٧ : ) مكانا لا نبات فيه (وَنُسْقِيَهُ مِمَّا
خَلَقْنا أَنْعاماً) بهائم (وَأَناسِيَّ كَثِيراً
(٤٩)) خلقنا كثيرا
الصفحه ٣٩٢ : ) لأنهم أول من حشر وأخرج من المدينة إلى الشام إلى
أريحاء وأذرعات بعد ما نقضوا عهودهم مع النبى
الصفحه ١٣٤ : صلىاللهعليهوسلم بعد النبيين بالهوى والبدعة وانتهاك المحارم (فَلَيَعْلَمَنَّ اللهُ) لكى يرى الله ويميز (الَّذِينَ
الصفحه ١٨ : ، يعنى القرآن (مِنْ رَبِّهِمْ
مُحْدَثٍ) بآية بعد آية وسورة بعد سورة لكان إتيان جبريل وقراءة
محمد
الصفحه ٣١٨ : تتمنون إن توليتم أمر هذه
الأمة بعد النبى صلىاللهعليهوسلم (أَنْ تُفْسِدُوا فِي
الْأَرْضِ) بالقتل
الصفحه ٤٢٨ : والهزيمة يوم بدر بتركهم
الاستغفار وبالجوع والقحط سبع سنين لدعوة النبى صلىاللهعليهوسلم عليهم بعد يوم بدر
الصفحه ٤٢٠ : القبطية على نفسه ، وعما
أخبرها من خلافة أبو بكر ، وعمر من بعده ، ولم يعلمها بذلك (فَلَمَّا نَبَّأَها بِهِ
الصفحه ٤٩١ : ء الله لا تنسى فلم ينس النبى صلىاللهعليهوسلم بعد ذلك شيئا من القرآن (إِنَّهُ يَعْلَمُ
الْجَهْرَ
الصفحه ٣١٩ : المنافق وأصحابه
الذين شاوروا فيما بينهم يوم الجمعة فى أمر الخلافة بعد النبى صلىاللهعليهوسلم إن ولينا
الصفحه ٣٢٤ : وأشجع وقوم من مزينة وجهينة (سَتُدْعَوْنَ) بعد النبى صلىاللهعليهوسلم (إِلى قَوْمٍ) إلى قتال قوم
الصفحه ٤٢٢ :
وأسرتا النفاق بالقلب ، ولم تخونا بالفجور لأنه لم تفجر امرأة نبى قط (فَلَمْ يُغْنِيا عَنْهُما) لم
الصفحه ٧٨ : (يُبَيِّنُ اللهُ
لَكُمُ الْآياتِ) الأمر والنهى كما بين هذا (لَعَلَّكُمْ
تَعْقِلُونَ (٦١)) لكى تعقلوا ما أمرتم