الصفحه ٤٤٢ : يكون فاجرا كافرا بعد الإدراك ، ويقال : إلا من
قدرت عليه الكفر والفجور بعد البلوغ ، ويقال : لم يكن فيهم
الصفحه ٤٥٢ : زوج ، وهذا وعيد من الله للوليد بن
المغيرة المخزومى (وَجَعَلْتُ لَهُ) بعد ذلك (مالاً مَمْدُوداً (١٢
الصفحه ٤٦٣ : والبعث بعد الموت (أَلَمْ نُهْلِكِ الْأَوَّلِينَ (١٦)) بالعذاب والموت (ثُمَّ نُتْبِعُهُمُ
الْآخِرِينَ (١٧
الصفحه ٤٦٥ : القيامة (لِلْمُكَذِّبِينَ (٤٩)) بالله والرسول والكتاب والبعث (فَبِأَيِّ حَدِيثٍ) كتاب (بَعْدَهُ) بعد كتاب
الصفحه ٥١٠ : أُوتُوا الْكِتابَ
إِلاَّ مِنْ بَعْدِ ما جاءَتْهُمُ الْبَيِّنَةُ (٤) وَما أُمِرُوا إِلاَّ
لِيَعْبُدُوا
الصفحه ٥٢٢ : : مبغضك (هُوَ الْأَبْتَرُ (٣)) أبتر عن أهله وولده وماله وعن كل خير لا يذكر بعد موته
بخير وهو العاص بن وائل
الصفحه ٦ :
الْغَمِ) من غم القود (وَفَتَنَّاكَ
فُتُوناً) ابتليناك ببلاء مرة بعد مرة (فَلَبِثْتَ) مكثت (سِنِينَ) عشر
الصفحه ١١ : العجل (مِنْ بَعْدِكَ) من بعد انطلاقك إلى الجبل (وَأَضَلَّهُمُ
السَّامِرِيُ (٨٥)) وأمرهم بذلك السامرى
الصفحه ٢٥ : بَعْدَ
أَنْ تُوَلُّوا) تنطلقوا (مُدْبِرِينَ (٥٧)) ذاهبين إلى العيد فلما ذهبوا إلى عيدهم وتركوا إبراهيم
فى
الصفحه ٣٠ : كُنَّا فاعِلِينَ (١٠٤) وَلَقَدْ كَتَبْنا فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ
الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُها
الصفحه ٥٦ : يُؤْمِنُونَ
بِالْآخِرَةِ) بالبعث بعد الموت (عَنِ الصِّراطِ) عن دين الله (لَناكِبُونَ (٧٤)) مائلون (وَلَوْ
الصفحه ٦٠ : تُرْجَعُونَ (١١٥)) أى بعد الموت (فَتَعالَى اللهُ) أى ارتفع وتبرأ عن الولد والشريك (الْمَلِكُ الْحَقُّ لا إِلهَ
الصفحه ٦٨ : تَحَصُّناً لِتَبْتَغُوا
عَرَضَ الْحَياةِ الدُّنْيا وَمَنْ يُكْرِهْهُنَّ فَإِنَّ اللهَ مِنْ بَعْدِ
الصفحه ٨٩ : مَنْ تابَ) من الكفر (وَآمَنَ) بالله (وَعَمِلَ عَمَلاً
صالِحاً) خالصا بعد الإيمان (فَأُوْلئِكَ
يُبَدِّلُ
الصفحه ٩٥ : حسنة (كَذلِكَ) أفعل بمن عصانى (وَأَوْرَثْناها) يعنى مصر (بَنِي إِسْرائِيلَ (٥٩)) بعد هلاكهم