الصفحه ٢٤٢ : )) تتكلمون بالحجة ، يعنى النبى صلىاللهعليهوسلم ورؤساء الكفار.
(فَمَنْ أَظْلَمُ
مِمَّنْ كَذَبَ عَلَى
الصفحه ٢٨٧ :
قَبْلِكَ فِي قَرْيَةٍ) إلى أهل قرية (مِنْ نَذِيرٍ) من نبى مخوف (إِلَّا قالَ مُتْرَفُوها) جبابرتها (إِنَّا
الصفحه ٢٩٦ : سنة (أَمْراً مِنْ
عِنْدِنا) بيانا منا نبين لجبريل وميكائيل وإسرافيل ، وملك الموت
ما هم موكلون عليه من
الصفحه ٣٠٧ : يكون خروجنا من مكة ونجاتنا من
الكفار ، فقال لهم النبى صلىاللهعليهوسلم : «ما أدرى ما يفعل بى ولا بكم
الصفحه ٣٤٢ : المخزومى
، وأبو جهل بن هشام ، وأبى بن خلف ، وأمية بن خلف ، ومنبه ونبيه ابنا الحجاج صرفوا
الناس عن محمد
الصفحه ٣٥٠ : والقرآن (أَمْ عِنْدَهُمْ) أعندهم (خَزائِنُ رَبِّكَ) مفاتيح خزائن ربك بالمطر والرزق والنبات والنبوة (أَمْ
الصفحه ٤٥١ :
الْمُدَّثِّرُ (١)) يعنى به النبى صلىاللهعليهوسلم قد تدثر بثيابه ونام (١) (قُمْ فَأَنْذِرْ (٢)) فخوف الناس
الصفحه ٤٧٠ : عضاما بالية ، ويقال : ميتة إن قرأت بالألف
فكيف يبعثنا ، فقال لهم النبى صلىاللهعليهوسلم : بلى يبعثكم
الصفحه ٤٧٥ : ) صدعنا (الْأَرْضَ شَقًّا (٢٦)) صدعا بالنبات (فَأَنْبَتْنا فِيها) فى الأرض (حَبًّا (٢٧)) الحبوب كلها
الصفحه ٤٨١ : مجئ محمد صلىاللهعليهوسلم إليهم فنزلت على النبى صلىاللهعليهوسلم فى مسيره بالهجرة إلى المدينة هذه
الصفحه ٤٨٢ : السماء ، فلما
قرأ عليهم النبى صلىاللهعليهوسلم هذه السورة تابوا ورجعوا إلى وفاء الكيل والوزن
الصفحه ٥١٨ : هذه الآية فى الأخنس
بن شريق ، ويقال : الوليد بن المغيرة المخزومى وكان يغتاب النبى صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٢٥ : ، ويقال : كانت تأتى بالشوك فتطرده فى طريق النبى صلىاللهعليهوسلم إلى المسجد وطريق المسلمين (فِي جِيدِها
الصفحه ٥٢٧ : بن الأعصم اليهودى الذى حسد النبى صلىاللهعليهوسلم فتسبب فى سحره وأخذه عن عائشة ، رضى الله عنها
الصفحه ٥٣ :
(أَيَعِدُكُمْ) هذا الرسول (أَنَّكُمْ إِذا مِتُّمْ
وَكُنْتُمْ) أى صرتم (تُراباً) بعد الموت