الصفحه ٣١٦ :
مُحْكَمَةٌ وَذُكِرَ فِيهَا الْقِتالُ رَأَيْتَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ
يَنْظُرُونَ إِلَيْكَ نَظَرَ
الصفحه ٣١٧ : ) أمر فيها بالقتال (رَأَيْتَ الَّذِينَ
فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ) شك ونفاق (يَنْظُرُونَ إِلَيْكَ) نحوك عند
الصفحه ٣١٨ :
رِضْوانَهُ فَأَحْبَطَ أَعْمالَهُمْ (٢٨) أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ
مَرَضٌ أَنْ لَنْ يُخْرِجَ اللهُ
الصفحه ٣١٩ : حَسِبَ) أيظن (الَّذِينَ فِي
قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ) شك ونفاق (أَنْ لَنْ يُخْرِجَ
اللهُ أَضْغانَهُمْ (٢٩)) أن
الصفحه ٣٧٢ :
(إِنَّا
أَنْشَأْناهُنَ) خلقنا نساء أهل الدنيا (إِنْشاءً (٣٥)) خلقا بعد العجز والعمش والمرض والموت
الصفحه ٤١٦ : (وَأَشْهِدُوا) على الطلاق والمراجعة (ذَوَيْ عَدْلٍ
مِنْكُمْ) رجلين حرين مسلمين عدلين مرضيين (وَأَقِيمُوا
الصفحه ٤١٩ : أَيُّهَا
النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ ما أَحَلَّ اللهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضاتَ أَزْواجِكَ
وَاللهُ غَفُورٌ
الصفحه ٤٢٠ : عليهما ، حرمها النبى صلىاللهعليهوسلم على نفسه (تَبْتَغِي مَرْضاتَ
أَزْواجِكَ) تطلب رضا عائشة وحفصة
الصفحه ٤٣٤ : (٣٠))
(فَهُوَ فِي عِيشَةٍ
راضِيَةٍ (٢١)) فى عيش قد رضيه لنفسه أى مرضية (فِي جَنَّةٍ عالِيَةٍ (٢٢
الصفحه ٤٤٩ : تَيَسَّرَ مِنَ الْقُرْآنِ
عَلِمَ أَنْ سَيَكُونُ مِنْكُمْ مَرْضى وَآخَرُونَ يَضْرِبُونَ فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٤٥٠ : الْقُرْآنِ) فى الصلاة مائة آية فصاعدا ، ويقال : ما شئتم من القرآن
(عَلِمَ أَنْ
سَيَكُونُ مِنْكُمْ مَرْضى
الصفحه ٤٥١ :
وَالْمُؤْمِنُونَ وَلِيَقُولَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْكافِرُونَ ما
ذا أَرادَ اللهُ بِهذا مَثَلاً
الصفحه ٤٥٣ : خلاف ما فى التوراة (وَلِيَقُولَ) لكى يقول (الَّذِينَ فِي
قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ) شك ونفاق (وَالْكافِرُونَ
الصفحه ٤٩٥ : مَرْضِيَّةً (٢٨)
فَادْخُلِي فِي عِبادِي (٢٩) وَادْخُلِي جَنَّتِي (٣٠))
عن ابن عباس ،
رضى الله عنه ، فى قوله
الصفحه ٤٩٧ : ) إلى ما أعد الله لك فى الجنة ، ويقال : إلى سيدك يعنى
الجسد (راضِيَةً) بثواب الله (مَرْضِيَّةً (٢٨)) عنك