الصفحه ٦٥ :
بِالشُّهَداءِ) بأربعة شهداء (فَأُولئِكَ عِنْدَ
اللهِ هُمُ الْكاذِبُونَ (١٣)) ثم نزل فى شأن الذين
الصفحه ٧٣ :
وَتَسْبِيحَهُ
وَاللهُ عَلِيمٌ بِما يَفْعَلُونَ (٤١) وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ
الصفحه ٧٤ :
(وَمِنْهُمْ مَنْ
يَمْشِي عَلى أَرْبَعٍ) الدواب (يَخْلُقُ اللهُ ما
يَشاءُ) كما يشاء (إِنَّ اللهَ
الصفحه ٢٣٩ :
(لِلَّذِينَ
أَحْسَنُوا) وحدوا (فِي هذِهِ الدُّنْيا
حَسَنَةٌ) لهم جنة يوم القيامة (وَأَرْضُ اللهِ
الصفحه ٣٥ : صلىاللهعليهوسلم والقرآن (لِيُضِلَّ عَنْ
سَبِيلِ اللهِ) عن دين الله وطاعته (لَهُ فِي الدُّنْيا
خِزْيٌ) قتل يوم بدر
الصفحه ١٧٣ :
الْخَيْرِ) بخيلة بالنفقة فى سبيل الله (أُولئِكَ) أهل هذه الصفة (١)(لَمْ يُؤْمِنُوا) لم يصدقوا فى إيمانهم
الصفحه ٣٨١ :
فى الآخرة لمن أطاع الله وأدى حق الله من ماله (وَمَا الْحَياةُ الدُّنْيا) ما فى بقائها وفنائها
الصفحه ٣٩٥ :
الْغَيْبِ
وَالشَّهادَةِ هُوَ الرَّحْمنُ الرَّحِيمُ (٢٢) هُوَ اللهُ الَّذِي لا إِلهَ
إِلاَّ هُوَ
الصفحه ٤٣ : ) وَلِيَعْلَمَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ
فَيُؤْمِنُوا بِهِ فَتُخْبِتَ لَهُ
الصفحه ٤٥ :
مُسْتَقِيمٍ
(٦٧) وَإِنْ جادَلُوكَ فَقُلِ اللهُ أَعْلَمُ بِما تَعْمَلُونَ (٦٨) اللهُ
يَحْكُمُ
الصفحه ١٦١ : عذاب السعير فهم يقتدون
بهم (وَمَنْ يُسْلِمْ
وَجْهَهُ إِلَى اللهِ) من يخلص دينه وعمله لله (وَهُوَ
الصفحه ١٦٢ :
هُوَ
الْحَقُ) بأن عبادته هو الحق (وَأَنَّ ما يَدْعُونَ) يعبدون (مِنْ دُونِهِ) من دون الله
الصفحه ١٦٩ :
سورة الأحزاب
ومن السورة التى يذكر فيها الأحزاب ، وهى مكية كلها
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
(يا
الصفحه ١٧٨ :
مِنَ
اللهِ فَضْلاً كَبِيراً (٤٧) وَلا تُطِعِ الْكافِرِينَ وَالْمُنافِقِينَ وَدَعْ
أَذاهُمْ
الصفحه ١٨٢ : الجلباب (أَدْنى) أحرى (أَنْ يُعْرَفْنَ) بالحرائر (فَلا يُؤْذَيْنَ) فلا يؤذونهن الزناة (وَكانَ اللهُ