الصفحه ٣٧٨ : النبى صلىاللهعليهوسلم (أُولئِكَ) أهل هذه الصفة (أَعْظَمُ دَرَجَةً) فضيلة ومنزلة عند الله بالطاعة
الصفحه ٣٠١ :
الليل والنهار وزيادتهما ونقصانهما وذهابهما ومجيئهما آية وعبرة لكم (وَما أَنْزَلَ اللهُ) فيما أنزل
الصفحه ٢٧٥ : الرسل يقول : كما أوحينا إليك حم عسق كذلك أوحينا
إلى الذين من قبلك من الرسل (اللهُ الْعَزِيزُ) بالنقمة
الصفحه ٤٥٠ :
السوس (هُوَ خَيْراً) مما بقى عندكم فى الدنيا (وَأَعْظَمَ أَجْراً) ثوابا مما عندكم (وَاسْتَغْفِرُوا
اللهَ
الصفحه ٢٤١ :
جهل وأصحابه (أُولئِكَ) أهل هذه الصفة (فِي ضَلالٍ مُبِينٍ (٢٢)) فى كفر بين (اللهُ نَزَّلَ
أَحْسَنَ
الصفحه ٤٦٨ : : «الروح» أرواح الناس فيما بين النفختين ، وفى رواية أخرى له : ملك
ما خلق ملكا أعظم منه.
الصفحه ١٢٨ : رَبُّكَ مُهْلِكَ الْقُرى) أهل القرى (حَتَّى يَبْعَثَ فِي
أُمِّها) فى أعظمها مكة ، ويقال : إلى عظمائها
الصفحه ٢٨٩ :
الرَّحْمنِ) عن توحيد الرحمن وكتابه (نُقَيِّضْ لَهُ
شَيْطاناً) نجعل له قرينا من الشيطان (فَهُوَ لَهُ قَرِينٌ
الصفحه ٣٧٥ : مِنْ أَصْحابِ الْيَمِينِ
(٩١)) فسلامة وأمن لك ، من أهل الجنة قد سلم الله أمرهم
ونجاهم ، ويقال : يسلم
الصفحه ٤٣٥ : صلىاللهعليهوسلم وما لا تبصرون ، يعنى جبريل ، أقسم الله بهذه الأشيئاء (إِنَّهُ) يعنى القرآن (لَقَوْلُ رَسُولٍ
الصفحه ٩٣ : والأرض (وَما بَيْنَهُمَا) من الخلق والعجائب (إِنْ كُنْتُمْ
مُوقِنِينَ (٢٤)) مصدقين بأن الله خلقهما (قالَ
الصفحه ٣٦٢ : ) بالعذاب (وَالسَّاعَةُ) عذاب الساعة (أَدْهى) أعظم (وَأَمَرُّ (٤٦)) أشد من عذاب يوم بدر (إِنَّ
الصفحه ٤٩١ :
سورة الأعلى
ومن سورة الأعلى ، وهى كلها مكية
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
(سَبِّحِ اسْمَ
رَبِّكَ
الصفحه ٣٣٢ :
وَقَبائِلَ
لِتَعارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللهِ أَتْقاكُمْ إِنَّ اللهَ عَلِيمٌ
خَبِيرٌ
الصفحه ٤٦٠ : كَفُوراً (٢٤)) كافرا بالله ، وهو عتبة بن ربيعة.
(وَاذْكُرِ اسْمَ
رَبِّكَ) صل بأمر ربك (بُكْرَةً