الصفحه ٧٥ :
والمشهور منهم من
في مدرسة الشيخ الأنصاريّ والميرزا النائينيّ ـ رحمة الله عليهما ـ على المبنى
الصفحه ٤٢ : .
والاستبانة
والبيّنة المذكورتان في الذيل مشيرتان الى مدلول الغاية المذكور في الصّدر ، وليس
المراد من البيّنة
الصفحه ٦٤ : .
تحقيق معنى
الشّبهة
على أنّ الشبهة
المستعملة في هذا الصنف من الروايات غير الشكّ البدوي مفهوما فإنّه
الصفحه ٩٢ :
من كسب المنفعة ،
وادّعى اهتمام الشارع والعقلاء بهذه القاعدة وذهابهم الى أتمّيّتها.
ويرد عليها
الصفحه ٦٦ : أدلّة
إبطالها فلا حاجة الى ملاحظة النسبة بينهما.
وأمّا أخبار
البراءة ـ منها الحديث المعروف بحديث الرفع
الصفحه ٨٢ :
وجوب الاكثر ،
الّا على القول بالأصل المثبت ـ غير أنّ في ترك الأكثر لا بأس من القطع بالعقاب أو
الصفحه ٨٣ : الى الشكّ كلّيا لا يفرق فيه بين أن ينشأ الشكّ من عدم النصّ
المعتبر ، أو إجماله ، أو تعارض النصّين
الصفحه ٩٠ :
وهو : أنّ المكلف
لا يخلو قهرا من الفعل أو الترك ، فالمخالفة والموافقة القطعيّتان في مورد الكلام
الصفحه ٧١ : المعلوم إجمالا من نوع واحد أو من نوعين ، كالعلم إمّا بوجوب
سفر عليه الى نحو معيّن ، وإمّا حرمة تصرفه في
الصفحه ٢٠ : .
وإمّا أن يكون
اعتباره من باب التعبّد من دون اعتبار جهة كشف فيه ، سواء كانت له جهة كشف عند
العقلاء أم لا
الصفحه ٣٣ : يقرب من مفاد سابقتها ، أي لم يكن لائقا به
سبحانه أن يعذّب قوما في الدنيا والآخرة إلّا بعد هدايتهم إلى
الصفحه ٦٧ : يتساقطان فيرجع الى القسم الأعلى من
أدلة البراءة النافية لثبوت الاحتياط (٢).
ولكنّ كلّ ذلك فرض
في فرض لا
الصفحه ٧٨ : اليد بوقوع قطرة من
الدم في واحد من الإناءين ـ مثل العلم الإجماليّ الوجدانيّ من حيث الاقتضاء
المذكور
الصفحه ٧٦ :
مرحلتها الفعلية كما في فكرة الزاعمين لنجاة الأصل المتأخّر فعليّته في طرف
الملاقي من السقوط.
والتعارض
الصفحه ٣٢ : ما ذكرنا
فإيراد الشيخ الأنصاريّ على إرادة المعنى الأعمّ باستلزامها لاستعمال اللفظ في
أكثر من معنى