الصفحه ٣٩ :
اصالة البراءة في لسان السنة
أحاديث عديدة
تمسّك بها القائلون بالبراءة في الشبهة الحكمية ، لا
الصفحه ٤٣ : .
والخامس ما ورد في ذيل الخبر المرويّ في أمالي الشيخ الطوسي ، ويأتي.
والكلام في هذه
الموارد نفسه في
الصفحه ٧١ : . هذا
كلّه في الشبهة الحكمية.
وأمّا الشبهة
الموضوعية : ففي البدوية منها جريان البراءة متّفق عليها. نعم
الصفحه ٣٤ : الشبهة الحكمية التحريمية
، فتكون الآية أظهر من أخواتها في الدلالة على المقصود ، وهو جريان البراءة وإثبات
الصفحه ٩١ :
وهو الاختيار
والاقتدار على المخالفة القطعية.
تفنيد مباني
الاصحاب في مجرى أصالة التّخيير
وبنفس
الصفحه ٧٥ : الكلام في الشبهة العبائية ـ الإجماع
على الحكم بطهارة الملاقي لأحد طرفي الشبهة المحصورة.
وهناك بعض
الصفحه ١٨ : مرجعه إلى حكم العقلاء من نكتة مركوزة عندهم ، وهي ثبوت حقّ طاعة المولى
الحقيقيّ على المكلّفين حتّى في
الصفحه ٢١ :
الرجوع إلى الدليل الفقهائي ـ وهو ما يخرج المكلّف من التحيّر في الوقائع والقضايا
المشكوك فيها بعد فقدان
الصفحه ٨٠ :
الحقيقيّ والانحلال الحكمي.
الى هنا كان
الكلام في دوران الأمر بين المتباينين بجميع الأقسام.
دوران الأمر
الصفحه ٨٩ : : ما اذا كان الحكمان توصّليّين في واقعة واحدة (١) ، أو كان أحدهما غير المعين تعبّديا (٢) مع وحدة
الصفحه ١٢ :
المحصورة ، حكمها وضابطها........................................... ٧٧
العلم الإجماليّ
التعبّدي
الصفحه ٤٥ : الاحتياط ، وعلى البراءة عن لزوم
التحفّظ في الشبهة الحكمية التحريمية والموضوعية التحريمية بطيّ مدارج ثلاثة
الصفحه ٣١ :
أصالة البراءة في الكتاب الكريم
استدلّ عليها
بآيات :
١ ـ منها في سورة
الطلاق الآية ٧ : (لا
الصفحه ٥٧ : الكتاب الحاضر موضوعه الشكّ بالحكم والتحيّر فيه ، أي عدم تمامية
دليل عليه عند الباحث. والشك على قسمين
الصفحه ٩ : الاصطلاحيّ
بين الدليل والأمارة والأصل العملى والدليل الفقاهتي....... ١٩
مدار الحكم
الواقعيّ والظاهري