الصفحه ٩١ : جواب المصنف عن التعليل.
(أقول)
قد ذكر الشيخ في
المقام الرابع من مقامات التراجيح بعد مرجحات الدلالة
الصفحه ٩٦ :
الفراغ عن مرجحات
الدلالة وذكر نبذة من مرجحات السند (ما لفظه) هذه نبذة من المرجحات السندية التي
الصفحه ٩٧ : من ان في المزايا المنصوصة ما لا يوجب شيئاً منهما أصلا كالأورعية إذا كانت
عن الشبهات أو بالجهد في
الصفحه ١٨٠ : حكم
الحاكم إليهم إنما هو لأجل كونه بأمرهم ومنصوباً من قبلهم لا من جهة كون حكمه على
طبق حكمهم (وفيه ما
الصفحه ١٩٥ :
الأمارات وهاهنا تكون في اجتهاد المجتهد وقد أشرنا هناك إلى عدم تعقل هذا النحو من
السببية فتذكر.
(وأما إذا
الصفحه ٢٣١ :
(ومنها) ما رواه
في الوسائل في باب عدم جواز القضاء والإفتاء بغير علم أيضا مسنداً عن مفضل بن يزيد
الصفحه ٢٨٧ : وذلك لما عرفت من دليل العقل والنقل على التقليد ويعني بالعقل ما تقدم في
صدر التقليد من كون رجوع الجاهل
الصفحه ٤٥ : انه إذا رفع رأسه من السجدة الثانية
وكبّر ثم جلس ثم قام فليس عليه في القيام بعد القعود تكبير وإن كان
الصفحه ٥٨ :
(قوله فمنهم من أوجب
الترجيح بها مقيدين باخباره إطلاقات التخيير ... إلخ)
وهم المشهور كما
ان منهم
الصفحه ٨٥ :
(ثم ساق الكلام
إلى ان قال) ولذا طعن غير واحد من الأخباريين على رؤساء المذهب مثل المحقق
والعلامة
الصفحه ٨٦ : ومختار الشيخ أيضاً على ما صرح به في غير موضع من
كلماته الشريفة فلا محالة تكون إطلاقات التخيير محكمة في
الصفحه ٨٧ :
كان أحد الراويين
أضبط من الآخر أو أعرف بنقل الحديث بالمعنى أو شبه ذلك فيكون أصدق وأوثق من الراوي
الصفحه ١٢٠ :
عن بيان تقدم
مرجحات الدلالة على غيرها والفراغ عن الإشارة إلى جملة من المرجحات النوعية لظاهر
أحد
الصفحه ١٢٧ : بينه وبين الأول عموم من وجه فيخصص الأول بالثاني ويجري معاملة الترجيح أو
التخيير بين الأول والثالث في
الصفحه ١٦٤ : أدلتها غير أن الاجتهاد ليس هو استفراغ الوسع من كل أحد بل هو ممن له ملكة
الاستنباط فبالنتيجة يكون الاجتهاد