الصفحه ٤١ : الخبرين المتعارضين هو أقوى الدليلين بلا شبهة ولا ريب.
في بعض الوجوه التي استدل بها
لوجوب الترجيح
الصفحه ٦٢ :
الحضور مما لا
يمنع عن وجوب الترجيح في زمان الغيبة أيضاً كما لا يخفى بل الترجيح إذا وجب في
زمان
الصفحه ٦٦ : يجري عن جميع أخبار الترجيح بتمامها قاطبة أي ويشهد بالحمل على الاستحباب
الاختلاف الكثير الموجود في نفس
الصفحه ٦٨ : تفصيله في أول خبر الواحد وإن لم يكن محيص عن حملها على الخبر
المخالف لنص الكتاب ولصريحه وذلك للقطع بصدور
الصفحه ٧٣ : فقد عرفت عند التعليق على قوله على اختلافها في
الاقتصار على بعضها ... إلخ اختلاف المقبولة مع المرفوعة
الصفحه ١٤١ : التعبد بصدور أحدهما المعين فقد عارضه الآخر
لاشتراكه معه في مناط الدخول تحت دليل الاعتبار.
(قوله وقضية
الصفحه ١٤٣ : مثل ما يكون قطعياً
سنداً وإلّا فيتردد الخلل فيه بين الجهة والدلالة جميعاً لا في الجهة فقط كما لا
يخفى
الصفحه ١٤٥ : بقوله موافقة الخبر لما يوجب الظن بمضمونه ... إلخ يعني
به موافقته لمثل الشهرة في الفتوى ونحوها ويشهد بذلك
الصفحه ١٩٠ :
(قوله وعمدة ما يحتاج
إليه هو علم الأصول ... إلخ)
وقد أفاد المصنف
في وجه كون الأصول هي عمدة ما
الصفحه ١٩١ :
أعلى الله مقامه في تنبيه مستقل من تصحيح توقف الاجتهاد عليها حتى على القول بكون
الاجتهاد هي الملكة بدعوى
الصفحه ٢٦١ :
التكليف معلوم
إجمالا وإنما الشك في كونه على وجه التعيين على تقدير التفاضل أو على وجه التخيير
على
الصفحه ٢٦٩ :
في الاستدلال على عدم جواز تقليد الميت
بالأصل وبالإجماع
(قوله والمختار ما هو
المعروف بين
الصفحه ٢٨٤ :
في الاستدلال على جواز تقليد الميت
بوجوه أخر غير الاستصحاب
(قوله ومنها إطلاق
الآيات الدالة على
الصفحه ٢٠ :
(وأما في الدليلين
القطعيين) بحسب السند كآيتين أو روايتين متواترتين إذا تنافيا فالتعارض لا محالة
الصفحه ٢٥ : احتمال كذب الآخر
ومطابقة الاحتمال مع الواقع ثبوتاً وهذا واضح ظاهر.
في بيان مقتضى القاعدة الأولية في