الصفحه ١٤٩ :
خارجي تحت القاعدة
المجمع عليها وهي وجوب العمل بأقوى الدليلين هو دعوى في محلها فتأمل جيداً
الصفحه ٢٩٩ :
صفحة
موضوع
١٨٧
في حكومة
المتجزي وفصل خصومته.
١٨٨
الصفحه ١٠٢ :
العام والخاصّ مع
الاتفاق فيه على الأخذ بالنص (قال) وقد صرح في العدة في باب بناء العام على الخاصّ
الصفحه ١٠٤ :
الخارج على بيان
المراد في المتعارضين (ولكن لا ينبغي التأمل) في أن الأخبار العلاجية سؤالا
وجواباً
الصفحه ٢٦٣ :
مضافاً إلى الأصل
السليم عن معارضة الإطلاقات كما عرفت في تقليد الأعلم فالقول به لا يخلو عن قوة
الصفحه ٣٦ :
... إلخ أي وقد عرفت في آخر الفصل السابق ان التعارض في المتعارضين يكون بين
الظهورين إذا كان سنداهما قطعيين
الصفحه ٢٤٠ :
(قوله وأما قياس
المسائل الفرعية على الأصول الاعتقادية في أنه كما لا يجوز التقليد فيها مع الغموض
الصفحه ٢٤٤ :
وعقلا على ما مرّ
تفصيل القول فيه في محله هو حرمة العمل بغير العلم خرج منه متابعة الفاضل يعني
الصفحه ٢٥٨ :
قطعاً (بل المراد
من الأعلم) في المقام (إما من كان هو أقوى ملكة) وأشد سلطة في استنباط الأحكام
الصفحه ٢٩٧ :
فهرس ما في الجزء السادس
من عناية الاصول في شرح كفاية الاصول
صفحة
موضوع
الصفحه ٦٥ : ذلك بعيداً جداً بل
المقبولة والمرفوعة بالنسبة إلى الترجيح بالشهرة باقيتان على ظهورهما في الوجوب
ولا
الصفحه ١٢٢ :
عن تخصيصه به فكل
من المخصص اللبي واللفظي سواء في المانعية عن ظهوره في العموم فيرفع اليد عن
الصفحه ١٧٠ :
(ما لفظه) فإن
ترددهم إنما هو في مقام الاجتهاد وإلّا فلا تردد في مقام الحكم (انتهى) وظاهره ما
الصفحه ٨٨ :
مرجحات الحكم لا
من مرجحات الخبر وأما الأوثقية في المرفوعة فهي وان كانت من مرجحات الخبر ولكنك قد
الصفحه ١١٤ :
العقلي) المتقدم من الشيخ أعلى الله مقامه.
(وأما الوجه
المعروف) في ترجيح التخصيص على النسخ من غلبة الأول