الصفحه ٩٢ : ضعف
الوجه الثالث يعني به احتمال كون الترجيح لمجرد حسن المخالفة لهم (ثم قال) مضافاً
إلى صريح رواية أبي
الصفحه ١٠٣ : كلامنا إلى آخر الرواية
المتقدمة وقوله عليهالسلام إن في كلامنا محكماً ومتشابهاً فردوا متشابهها إلى محكمها
الصفحه ١١٣ : الرواية (ما لفظه) ولنشر إلى جملة من هذه المرجحات النوعية لظاهر أحد
المتعارضين في مسائل الأولى لا إشكال في
الصفحه ١٣٥ : شهرته
رواية سواء كان موافقاً للكتاب أم لا كما ان مقتضى فرض الراوي كليهما مشهورين
وأمره عليهالسلام
الصفحه ١٤٦ : من المرجحات المنصوصة سواء كان ذلك
لاستفادته من الفقرات الخاصة من الروايات كما تقدم من الشيخ أعلى الله
الصفحه ١٧٣ : غايته أن الانفتاحي قد
علم بالطرق الشرعية المنصوبة بأدلة خاصة من الآيات والروايات والانسدادي قد علم
الصفحه ١٧٦ : والروايات فقط كي يدعي
انها مما تجوّز الرجوع إلى العالم بالاحكام الشرعية لا الجاهل بها والمجتهد
الانفتاحي في
الصفحه ١٧٧ : باب
العلم أو العلمي له مفتوحاً ... إلخ والسر في ذلك أي في عدم الخلاف هي الروايات
المأثورة في الباب من
الصفحه ١٧٩ : ء لا على معرفة أحكامهم في الجملة ولو في
غير مورد القضاء (وأصرح من الكل) قوله عليهالسلام في الرواية
الصفحه ١٨٧ : صدق عليه عرفاً انه ممن عرف أحكامهم بل لا بد
من معرفته بأحكامهم في خصوص القضاء كما هو صريح الرواية
الصفحه ١٩٣ : والروايات المأثورة عن الأئمة الأطهار أو من العقل الصريح
الّذي به عرفنا الله ورسوله وحججه المعصومين المبتنية
الصفحه ٢١٦ : تقليد (وفيه) انه لم تنزل آية ولم ترد رواية ولا انعقد الإجماع ولا
استقل العقل بوجوب كون العمل عن تقليد كي
الصفحه ٢١٩ : باب العلم بجواز التقليد عليه بعد
فرض اطلاعه على أدلته ومداركه مما سيأتي من الآيات والروايات جميعاً
الصفحه ٢٢٥ : الذّكر هو القرآن (قال) عن ابن زيد (ثم قال) ويقرب منه
ما رواه جابر ومحمد بن مسلم عن أبي جعفر عليهالسلام
الصفحه ٢٢٦ : قول العلماء
(قوله حيث دلّ بعضها
على وجوب اتباع قول العلماء ... إلخ)
وهي روايات كثيرة
قد دل