الصفحه ١٠٧ :
والمقيد وغيرهما من موارد الجمع العرفي فهي تكشف إجمالا عن وجود ما يوجب تخصيص
أخبار العلاج بغير موارد الجمع
الصفحه ١٠٤ :
الخارج على بيان
المراد في المتعارضين (ولكن لا ينبغي التأمل) في أن الأخبار العلاجية سؤالا
وجواباً
الصفحه ١٠٥ : سنداً بل ويجوز أن لا يكون في
شيء منهما أصلا بل الظاهر من الأخبار العلاجية كلها هو السؤال عما هو الوظيفة
الصفحه ٣٨ : فالإجماع والأخبار العلاجية قائمان
على عدم سقوط الخبرين المتعارضين بلا شبهة بل لا بد فيهما من العمل بأحدهما
الصفحه ٤٦ : علاج المتعارضين ما دل على التوقف مطلقاً إلا روايتين
(إحداهما) رواية
سماعة المتقدمة حيث قال فيها يرجئه
الصفحه ١٠٣ :
ولا يدخل ذلك في مورد السؤال عن علاج المتعارضين بل مورد السؤال عن العلاج مختص
بما إذا كان المتعارضان لو
الصفحه ١٤١ : دليل
العلاج ليس إلا التعبد بأحدهما تخييراً أو ترجيحاً إلى آخره)
على الخلاف
المتقدم في الدليلين
الصفحه ٢٩٧ : بعض الوجوه
التي استدل بها لوجوب الترجيح.
٤٣
في الاخبار
العلاجية الدالة على التخيير على
الصفحه ٣٤ : والنص (انتهى) ويعني بالنص الأخبار العلاجية الواردة في جواب السؤال عن
حكم الخبرين المتعارضين الآمرة بعضها
الصفحه ٣٩ :
حجة على التعيين
أو التخيير بمعنى انه عجزنا عن الجمع بين الأخبار العلاجية ولم نستفد منها وجوب
الصفحه ٤٢ : الاخبار
العلاجية الواردة في أحكام المتعارضين التي منها اخبار الترجيح هي على طوائف لا
خصوص الاخبار التي
الصفحه ٤٣ :
في الاخبار العلاجية الدالة على التخيير
على الإطلاق
(قوله منها ما دل على
التخيير على الإطلاق
الصفحه ٤٧ :
في الاخبار العلاجية الدالة على الترجيح
بمزايا مخصوصة ومرجحات منصوصة
(قوله ومنها ما دل على
الصفحه ٥٣ :
وجوب الترجيح بحسب
قوة الدلالة (انتهى).
الكلام حول مجموع الاخبار العلاجية
(ثم إنك) قد عرفت
الصفحه ٧٥ : أحد الطرفين أكثر عدداً من الطرف الآخر
هو خارج عن مفروض الاخبار العلاجية بلا شبهة ولا ريب فاللازم في