الصفحه ٧٧ : العلاجية جميعاً على عدم سقوط الخبرين المتعارضين عن
الحجية
الصفحه ٧٨ : تنهض حجة على التعيين أو التخيير بمعنى انه عجزنا عن الجمع بين الاخبار
العلاجية ولم نستفد منها ان اللازم
الصفحه ٧٩ : وتواتر
الأخبار والأصل الثانوي الّذي أسّسه في المتعارضين من الأخبار بعد قيام الإجماع والأخبار
العلاجية
الصفحه ٩٧ : التعدي واستظهاره من الفقرات المتقدمة من الاخبار العلاجية
بعيد جداً ولا شاهد عليه أبداً (ولا التعدي) إلى
الصفحه ١٠١ :
العلاجية هو يختص أيضا بغير موارد الجمع العرفي أو هو مما يعمها ويشملها (قولان).
(أولهما) المشهور
بل يظهر
الصفحه ١٠٢ : يقال
في وجهه ان الظاهر من الاخبار العلاجية سؤالا وجواباً هو التخيير أو الترجيح في
موارد التحير ... إلخ
الصفحه ١٠٨ : المستفاد من الاخبار العلاجية هل هو
يختص بغير موارد الجمع العرفي فيكون الجمع العرفي مقدماً على غيره أم لا
الصفحه ١٢٧ : السابق عيناً.
(وهذا معنى قول
المصنف) لما عرفت من أنه لا وجه إلا لملاحظة النسبة قبل العلاج ... إلخ (هذا
الصفحه ١٣٩ : مع عدم دلالة
أخبار العلاج على الترجيح بين المرجحين أي الصدوري والجهتي فالمحكم هو إطلاق
التخيير
الصفحه ١٤٨ : أشرنا عند
تأسيس الأصل الثانوي في الخبرين المتعارضين بعد قيام الإجماع والأخبار العلاجية
على عدم سقوطهما
الصفحه ١٥٠ :
الأخبار العلاجية ولم نستفد منها ان اللازم هل هو التخيير أو الترجيح (وأما إذا
نهض) حجة على التخيير كما
الصفحه ١٥١ : الفتوى من حيث وجوب الترجيح به بناء على
التعدي اما لاستفادته من الفقرات الخاصة من الأخبار العلاجية أو
الصفحه ١٥٣ :
النّظر عن القياس ليس مقتضي أخبار العلاج الا التخيير بينهما لتكافئهما فإذا تعين
الخبر الموافق للقياس دون
الصفحه ٢٣٨ : الأخبار كالوسائل
ونحوه وإن لم يتمكن من علاج المعارضات ودفع الشبهات والجمع بين الروايات.
(وكيف كان) ملخص