الصفحه ١٠ : الدليلان حينئذ في الظاهر
والأظهر ودخلا في الجمع العرفي المقبول (والظاهر) ان مقصود المصنف في المقام من
قوله
الصفحه ١٦ : غالباً حتى مع
قيام الأمارة كما لا يخفى.
(قوله فانقدح بذلك انه
لا يكاد ترتفع غائلة المطاردة والمعارضة
الصفحه ١٧ :
خاصة وكلماته الشريفة في المقام حول حكومتها على الأصول الشرعية عامة بنحو أبسط
فراجع.
(قوله هذا ولا
الصفحه ١٨ : من المذكورات الثلاثة وعلى التوفيق العرفي
والورود جميعاً.
(قوله وبالجملة الأدلة
في هذه الصور وان
الصفحه ١٩ :
الدليلان الظنيان لا يتعارضان إلا بحسب السند
(قوله وإنما يكون
التعارض بحسب السند فيما إذا كان كل
الصفحه ٣٢ : فراجع.
الكلام حول القضية المشهورة وهي الجمع
مهما أمكن أولى من الطرح
(قوله كما هو قضية ما
يترا
الصفحه ٣٦ : روايتين متواترتين إذا تنافيا فالتعارض لا محالة يكون بحسب
الدلالة والجهة ... إلخ فتذكر.
(قوله فلا يبعد ان
الصفحه ٤١ :
(قوله بل ربما ادعى
الإجماع أيضاً على حجية خصوص الراجح واستدل عليه بوجوه أخر أحسنها الأخبار ... إلخ
الصفحه ٥٤ : نسخ الحديث بالحديث على تقدير شموله للروايات الإمامية بناء على
القول بكشفهم عن الناسخ الّذي أودعه رسول
الصفحه ٥٥ : فتأمل جيداً
(قوله من مخالفة القوم
وموافقة الكتاب والسنة والأعدلية والأصدقية والأفقهية والأورعية
الصفحه ٦٣ :
الاستحباب والحكم الندبي دون الوجوبيّ.
(قوله كما فعله بعض
الأصحاب ... إلخ)
الظاهر انه يعني
ببعض الأصحاب
الصفحه ٦٥ : الثقة مثل قوله عليهالسلام لا عذر لأحد من موالينا التشكيك فيما يرويه ثقاتنا وغير
ذلك من غير تقييد فيها
الصفحه ٦٧ :
في الجواب عن بقية أخبار الترجيح
(قوله مع أن في كون
أخبار موافقة الكتاب أو مخالفة القوم من أخبار
الصفحه ٧٣ : فقد عرفت عند التعليق على قوله على اختلافها في
الاقتصار على بعضها ... إلخ اختلاف المقبولة مع المرفوعة
الصفحه ٨٢ : المفتي في سعة من الإفتاء بمضمون أيهما شاء وهذا
واضح.
هل التخيير بدوي أو استمراري
(قوله وهل التخيير