الصفحه ١٣ : الاستصحاب هو الورود وظاهر قوله في المقام ولذلك تقدم الأمارات
... إلخ هو الإشارة إلى التوفيق العرف وهما لا
الصفحه ١٤ : .
(قوله وتعرضها لبيان
حكم موردها لا يوجب كونها ناظرة إلى أدلتها وشارحة لها ... إلخ)
إشارة إلى ما
أفاده
الصفحه ٢٣ : ان
الآخر باق على حجيته فينفي به الثالث ولا يجوز الخروج عن مؤدي المجموع بلا شبهة.
(قوله حيث لا يوجب
الصفحه ٤٤ :
(قوله ومكاتبة عبد
الله بن محمد إلى أبي الحسن عليهالسلام اختلف أصحابنا في
رواياتهم عن أبي عبد
الصفحه ٥٦ :
أصلا وكأنه غفل عنهما قدسسره فلا تغفل أنت.
(قوله على اختلافها في
الاقتصار على بعضها ... إلخ
الصفحه ٥٨ :
(قوله فمنهم من أوجب
الترجيح بها مقيدين باخباره إطلاقات التخيير ... إلخ)
وهم المشهور كما
ان منهم
الصفحه ٦٠ : (انتهى).
(قوله والاحتجاج بهما
على وجوب الترجيح في مقام الفتوى لا يخلو عن إشكال لقوة احتمال اختصاص
الصفحه ٧١ :
(قوله ثم إنه لو لا
التوفيق بذلك للزم التقييد أيضا في اخبار المرجحات وهي آبية عنه كيف يمكن تقييد
الصفحه ٩٣ : الإمام عليهالسلام فتأمل جيداً فان المقام لا يخلو عن دقة.
(قوله بل لا إشعار فيه
كما لا يخفى ... إلخ
الصفحه ٩٥ : على القول بالتعدي يتعدى إلى خصوص
المزية الموجبة للظن الشأني دون الفعلي أو بالعكس أو إلى كل مزية
الصفحه ١١٣ :
تقديم التخصيص على
النسخ (ولكن) قول المصنف ومنها ما قيل ... إلخ هو مما يشعر بأنه وجه غير معروف
الصفحه ١٢٠ : مثل قوله يجب إكرام العلماء ويحرم إكرام
الفساق ويستحب إكرام الشعراء فيعارض الكل في مادة الاجتماع (وان
الصفحه ١٢١ :
(قوله إلّا إذا كانت
النسبة بعده على حالها ... إلخ)
كما إذا قال يجب
إكرام العلماء ويحرم إكرام
الصفحه ١٢٤ : .
(قوله وإلا لم يكن وجه
في حجيته في تمام الباقي لجواز استعماله حينئذ فيه وفي غيره من المراتب ... إلخ)
أي
الصفحه ١٣٢ : الاحتمال تكون
مخالفة العامة هي من المرجحات الجهتية وقول المصنف في المقام ومخالفة العامة ...
إلخ هو مبنى على