الصفحه ٢٤٩ : الذين كانوا يعتقدون بتفويض الأمور إلى العباد وأنه ليس لله سبحانه أي صنع في أفعالهم ، فجعلوا الإنسان
الصفحه ٢٧٣ :
الْبَاطِلُ
مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَلَا مِنْ خَلْفِهِ )
(١)
أو أن يشرك في خلقه أحداً أو أن يدخل في
الصفحه ٢٨٧ :
يَوْمٌ
مَّشْهُودٌ ) (١) والسعيد ذلك اليوم
هو المتمسك بأمر الله والشقي هو المضيع .
وقال
في
الصفحه ٢٩٥ : ء الأعلام وغيرهم ممن كتب في موضوع الإمامة عن أهل السنة ، ولرفع الستار عن وجه الحقيقة ، نبحث في نواح خاصة لها
الصفحه ٣٠٥ :
١
ـ الحق الذي يراه المتتبع في التاريخ هو أن عقيدة خلافة الخلفاء الثلاث وقداستهم البالغة ، قد
الصفحه ٣٢٧ :
إمامه
أحمد . وبذلك جدد الفكرة السلفية الخاصة المتبلورة في الفكرة العثمانية التي تعتمد على
الصفحه ٣٢٨ : ويضلله ويزري عليه بإثباته الصفات وينتقد عليه مسائل منها ما له فيه سلف ومنها ما زعموا أنه خرق فيه الإجماع
الصفحه ٣٤٣ :
والتعقل والاحتكام إلى العقل في مجال
الطاعة والمعصية يقول سبحانه : ( أَفَنَجْعَلُ الْمُسْلِمِينَ
الصفحه ٢١ :
والمقصود
من الكلمتين في هذا العلم هو الطرق والمناهج العقائدية سواء أكانت حقاً أم باطلاً
الصفحه ٢٢ : ء بعده ممن ألّف في هذا المجال .
فإذا
كان حاله وحال من نسج على منواله ـ كالبغدادي في « الفرق بين الفرق
الصفحه ٣٦ : ، فلا يوجب دخول النار ، وإن كان الحق واحداً ، ولا يصح عد المعتقدين بها من الفرق المنصوص عليها في كلام
الصفحه ٥١ : في قضية الإمامة ، إذ ما سل سيف قط في الإسلام وفي كل الأزمنة على قاعدة دينية مثل ما سل على الإمامة
الصفحه ٧٩ :
يقول
: إن حماداً كان لا يحفظ وكانوا يقولون إنها دست في كتبه . وقد قيل إن ابن أبي العوجاء كان
الصفحه ٩٥ :
الصلاة
جامعة ، فخرجت إلى المسجد فصليت مع رسول الله فكنت في صف النساء التي تلي ظهور القوم فلما
الصفحه ١١٥ : وتعدد الإله .
وأما
نفاة القدر الذين يقولون لا قدر ولا قضاء بل لله الحكم في أوله وآخره ، وأن عباده