الصفحه ١٣١ :
«
النقض » ، يقول فيه : « اتفق المسلمون على أن الله تعالى فوق عرشه وسماواته » .
ولما
كان الذهبي
الصفحه ١٧٧ : المسح على الخفين سنة في الحضر والسفر خلافاً لقول من أنكر ذلك .
٣٥
ـ ونرى الدعاء لأئمة المسلمين بالصلاح
الصفحه ٢٣٦ : فَلَهَا )
(٣)
.
إلى غير ذلك من الآيات التي تنصّ على
حرية الإنسان في اختياره خصوصاً فيما يرجع إلى الطاعة
الصفحه ٣٢٩ :
وبذلك
وردت الدعوة السلفية في مراحلها التاريخية المرحلة الثالثة بعد الاندراس ولما تمت معاملة
الصفحه ٣٧ :
ترى
أن النبي يركز في حق المجوس على عدد السبعين ، وفي حق اليهود على عدد الإحدى والسبعين وفي حق
الصفحه ٥٢ : ـ إلى أن قال ـ : استبدوا بهذا الأمر دون الناس فأجابوه بأجمعهم : أن قد وفقت في الرأي وأصبت في القول ولن
الصفحه ٢٠٦ :
وروحه كالأرض الخالية تنبت ما ألقي فيها
، وعلى هذا الأساس لا يصح لنا أن نقول : إن الصحبة والمجالسة
الصفحه ٢٦٦ : الذي ( توفي عام ٣٣٦ ) فالرجل من أعلام أواسط القرن الرابع .
٤
ـ الشيخ المفيد ( ت ٣٣٦ ـ م ٤١٣ ) في
الصفحه ٣٠٨ : المسلمين قد عاشوا قرابة سبعة قرون ، ومات فيها على دين الإسلام ما لا يحصي عددهم إلا خالقهم ولم يسمع أحد في
الصفحه ٣٢١ :
للوعظ
والتذكير في المدرسة النظامية المعمورة والرباط وأطنب في توحيد الله عز وجل والثناء عليه بما
الصفحه ٩ : عقائد الآخرين فلا يستطيع أن يكن عداءه لها ولهذا يحاول أن يعرضها بصورة مشوهة فيأتي في غضون كلامه بنسب
الصفحه ٤٠ :
وإن
هذه الملة ستفترق على ثلاث وسبعين : ثنتان وسبعون في النار وواحدة في الجنة وهي الجماعة
الصفحه ٧٨ :
واليهودية
والنصرانية في غسان والشرك وعبادة الأوثان في سائرهم » (١) .
٣
ـ نعم كان لليهود
الصفحه ١٠١ :
العقائد
وطرح قدم القرآن خاصة على بساط البحث مع أنه لم يرد في ذلك نص عن النبي والصحابة .
قال
الصفحه ١٠٩ : الرسالة ومختلف الملائكة ومهبط الوحي والتنزيل وما هذا إلا اجتهاد في مقابل النص .
وأما
المذاهب الفقهية