الصفحه ٨٥ :
كتبه
قديماً ، فربما استمع له عمر ، فترخص الناس في استماع ما عنده ، ونقلوا ما عنده عنه غثها
الصفحه ٩١ : كتاباً من كتب الأنبياء في كلها : من جعل لنفسه شيئاً من المشيئة فقد كفر ، فتركت قولي » (١) .
والمراد
من
الصفحه ٩٣ : كلماتهم بالمرة .
وبذلك
يعلم أن ما أسند إلى النبي في المسانيد من القول « حدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج
الصفحه ٩٤ :
وقد
نقله أحمد في مسنده باختلاف يسير . ومعنى هذا الحديث الذي ينقله عن ذلك الصحابي عن الرسول : أن
الصفحه ١٠٦ : لم يتدرع في مقابلها ومنهم من لم يتورع في أخذ الفاسد منها .
فأصبحوا
مغمورين في هذه التيارات نظرا
الصفحه ١١٩ : الآخر في المسألة السياسيّة الدينية الخطيرة : مسألة الفاسق ما هو حكمه ؟ هل هو كافر مخلد في النار كما يقول
الصفحه ١٤٢ : الرجلين فقد استفاضت الأخبار في أنه على الكرسي .
٤
ـ فمن ذلك ما رواه عبد الله بن أحمد ، بإسناده عن عمر
الصفحه ١٥٤ :
وروى
مسلم في صحيحه عن أبي هريرة أن رسول الله ( صلی الله عليه وآله وسلم ) قال : « يضحك الله لرجلين
الصفحه ١٦١ :
وسيوافيك
تمام الرسالة في الفصل القادم .
ومما يوجب الأسف أن الوهابية أخذت تروج
عقائد التجسيم
الصفحه ١٦٥ : شاء الله عز وجل أن يخلق هذا الولد ؟ وهل مضى هذا في سابق علمه ؟ فإن قال : لا ، فقد زعم أن مع الله
الصفحه ١٧٥ : الله عز وجل يوقف العباد في الموقف ويحاسب المؤمنين .
٢٧
ـ وأن الإيمان قول وعمل يزيد وينقص ، ونسلم
الصفحه ١٨٥ : في الأرض ويرفع له عمل سبعين صديقاً » (٣) .
وقال
( صلی الله عليه وآله وسلم ) : « ما من أحد أفضل
الصفحه ١٨٧ : ، ولأجل ذلك قال الأستاذ أبو زهرة : « ولأحمد رأي يتلاقى فيه مع سائر الفقهاء وهو جواز إمامة من تغلب ورضيه
الصفحه ١٩٢ : مات وليس في عنقه بيعة مات ميتة جاهلية » .
وقد
فسر ابن عمر قول رسول الله ( صلی الله عليه وآله وسلم
الصفحه ١٩٥ :
أو
ليس تأييد الحاكم الجائر والدعاء له في الجمعة والجماعات وإقامة الصلاة بأمره ، وإدارة كل شأن