الصفحه ١٧٤ : السلام ) سأل الله عز وجل الرؤية في الدنيا ، وإن الله تعالى تجلى للجبل ، فجعله دكاً ، فاعلم بذلك موسى أنه
الصفحه ١٧٦ : يوازيهم في الفضل غيرهم .
٣٠
ـ ونصدق بجميع الروايات التي يثبتها أهل النقل من النزول إلى السماء الدنيا
الصفحه ١٩٤ : والقيام في وجه العاصي والطاغي ، بقولهم : ( لِمَ تَعِظُونَ
قَوْمًا اللَّهُ مُهْلِكُهُمْ أَوْ مُعَذِّبُهُمْ
الصفحه ٢٠٧ :
ذلك
، والدعوة القائمة على هذا الأساس يختلف أثرها في النفوس حسب اختلاف استعدادها وقابلياتها
الصفحه ٢١٠ :
وهذا
إن دل على شيء فإنما يدل على أن المنافقين كانوا جماعة هائلة في المجتمع الإسلامي ، بين معروف
الصفحه ٢٦٢ : (٢) وقال جهم : « إنه لا فعل للعبد . وتبعه
ضرار في المعنى ، وإن أضاف الفعل إلى العبد وجعله كسباً له وفعلاً
الصفحه ٢٨٥ : ) (٤) .
وبين
الحسن في كلامه الوعيد ، فقال : إنه تعالى قال : (
أَفَمَنْ حَقَّ عَلَيْهِ كَلِمَةُ الْعَذَابِ
الصفحه ٣١٤ : دون عنه كبار تلامذته مسائل وافرة في عدة مجلدات . ثم ذكر أسامي عدة من تلاميذه الذين جمعوا مسائل الإمام
الصفحه ٣١٦ :
إن
الفقه المنقول من أحمد قد تضاربت أقواله فيه تضارباً يصعب على العقل أن يقبل نسبة كل هذه الأقوال
الصفحه ١٧ : بدمشق بأمر الخليفة الأموي هشام بن عبد الملك عام ١٠٥ وقد اتهم هؤلاء بنفي القدر الوارد في الكتاب والسنة
الصفحه ٣٤ : حديث الافتراق ، وتحدد الفرقة الناجية وتعينها .
وهناك
حديث آخر ورد في ذيل حديث الافتراق نقله أحد علما
الصفحه ٦٢ : » (١) .
٣
ـ وعن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده قال : قلت : « يا رسول الله أكتب كل ما أسمع منك ؟ قال : نعم . قلت : في
الصفحه ٦٥ :
لب
. فمثلاً روى مسلم في صحيحه وأحمد في مسنده أن رسول الله ( صلی الله عليه وآله وسلم ) قال
الصفحه ٧٠ : صدع بالدعوة ، وأجهر بها ، ينص على فضائل علي ومناقبه في مناسبات شتى ، فقد عرفه في يوم الدار الذي ضم فيه
الصفحه ٨٦ :
الأمور صارت سبباً لجلب عطف الخليفة ، ففسح له التحدث في عاصمة الوحي ، وأوساط المسلمين .
ومنها
: تزلفه