الصفحه ٣٤٣ : كلمة وهي أن الحنابلة وأهل الحديث عمدوا إلى احتكار اسم « أهل السنة » لأنفسهم ولا يصفون سائر الطوائف
الصفحه ٢٧ : قال : إنّ حديث « اثنتان وسبعون في الجنة وواحدة في النار » أصحّ إسناداً ، وحديث « اثنتان وسبعون في
الصفحه ٣٢ : بعضها البعض الآخر وإليك ما أثر عنه في تلك المجالات مما تعد قرائن منفصلة موضحة للحديث الحاضر .
١ ـ حديث
الصفحه ٣٦ : والموافق فيها داخلاً في الحديث ، والحال أن كثيراً من الفرق الإسلامية يرجع اختلافهم إلى أمور عقلية أو كونية
الصفحه ٦٤ : وتاليه في الحجية ، أعني السنة الشريفة ؟ كلا .
أسطورة
المنع عن كتابة الحديث
هذا
إن دل على شيء فإنما
الصفحه ٩٤ :
وقد
نقله أحمد في مسنده باختلاف يسير . ومعنى هذا الحديث الذي ينقله عن ذلك الصحابي عن الرسول : أن
الصفحه ٩٨ : الدين ، ولأجل ذلك نجد كثيراً من كتب التفسير والتاريخ والحديث حتى ما يسمى بالصحاح والمسانيد ، مملو
الصفحه ١١٧ :
وهذه
الآيات والأحاديث المتضافرة التي نقلها أصحاب الحديث لا تترك منتدحاً لمسلم أن ينكر القضا
الصفحه ١٣٠ : ويفسقون من خالفها . . . (١) .
فإذا
كان هذا مصير الحديث مع كونه مصدراً للعقائد والأصول فلا محالة تنجم عنه
الصفحه ١٧٥ : رضي الله
____________________
(١) خروجهم من النار
بعد أن امتحشوا وحديث الشفاعة ، رواه البخاري ١٣
الصفحه ١٨١ : علي (١) .
وهذا
النص يجمع السنة التي يدين بها أهل الحديث وقد اقتدى بهم الأشعري في أكثرها ، وقد تقدم
الصفحه ٢٤٦ :
نتناول
بحذر شديد ما جاء في حديث مسلم وغيره : إن أحدكم ليعمل بعمل أهل الجنة حتى ما يكون بينه
الصفحه ٣٠٥ : وعلي ، بل في إيمانهما (١) . ونحلة الإرجاء كانت شائعة في عامة الناس آنذاك قبل غلبة أهل الحديث ، بل لقد
الصفحه ٢٩ : النار وواحدة في الجنة ، وهي الجماعة » (٢) ، فإنّ الإتيان
بضمير الجمع في الحديث الأول ، وبضمير المفرد في
الصفحه ٣٠ : على الأكثرية خلاف الظاهر ، ويظن أنّ هذه الزيادة من رواة الحديث لدعم موقف الصحابة ، وجعلهم المحور