الصفحه ٢١٥ : العجالة مضافاً إلى الأصناف المضادة لها ولكن نلفت نظر القاریء الكريم إلى الآيات الواردة في أوائل سورة
الصفحه ٢٢٩ :
أضف
إلى ذلك أن الملاعنة من الطرفين أقوى شاهد على فساد إحدى الطائفتين وليس الحق خافياً على
الصفحه ٢٤١ :
وقد
سرى هذا الاعتذار إلى غير الأمويين من الذين كانوا في خدمة خلفائهم وأمرائهم فهذا عمر بن سعد
الصفحه ٢٥٧ : موقعاً نفسه في مهب الهداية الإلهية فعند ذلك تتعلق مشيئته بهداية العبد وبما أن الكفار المخاطبين في الآية
الصفحه ٢٨٠ : ) (١) يعني القتل يوم بدر ( وَنُذِيقُهُ يَوْمَ
الْقِيَامَةِ عَذَابَ الْحَرِيقِ )
(٢)
فانظروا إلى ما أرادكم فيه
الصفحه ٣٠٣ : إلى عماله في جميع الآفاق ألا يجيزوا لأحد من شيعة علي وأهل بيته شهادة ، وكتب إليهم : أن انظروا من قبلكم
الصفحه ٣١٨ :
ويقدسه
عن الحلول والزوال ويعظمه عن التغير من حال إلى حال وعن حلوله في الحوادث وحدوث الحوادث فيه
الصفحه ٣٣٤ : وإن كان من الرعيل الأول ، ولم يكن يفارق مجلس رسول الله ( صلی الله عليه وآله وسلم ) (١) .
وبعد
أن
الصفحه ٣٣٨ :
الصادق
( عليه السلام ) وقبر والد النبي ( صلی الله عليه وآله وسلم ) ومشهد ذي النفس الزكية وبيت أبي
الصفحه ٨ : يعتنقونه ، ويتركون ما سوى ذلك ، وليس هذا شيئاً محتاجاً إلى البرهنة والاستدلال بل يتضح بالرجوع إلى ما ألف من
الصفحه ٨٧ : ، وأنا سمعت رسول الله ( صلی الله عليه وآله وسلم ) يقول : « ما يسرني أن أموت وأدع ما يزن قيراطاً » فقال له
الصفحه ١٠٣ : فيهودي من اليمن كذلك ، ومن أكبر من تسربت منهم أخبار اليهود إلى المسلمين . أسلم في خلافة أبي بكر وعمر
الصفحه ١٤٢ : كصياصي البقر يدعون إلى السجود فلا يستطيعون وقد كانوا يدعون إلى السجود وهم سالمون » (١) .
وأما
موضع
الصفحه ١٧٦ :
عنه
، فهؤلاء الأئمة بعد رسول الله ( صلی الله عليه وآله وسلم ) وخلافتهم خلافة النبوة .
ونشهد
الصفحه ١٨٦ : » (١) .
ونكتفي
ـ هنا ـ بقول الإمام الحسين بن علي عليهما السلام في كتابه إلى أهل الكوفة حيث قال ( عليه السلام